ماريان في الديسكو
ماريان فتاة خجولة عديمة الخبرة تخرجت من الجامعة الأمريكية ببيروت ولم تفلح سنوات الجامعة ببيروت في إخراجها عن الخجل والقيود الأسرية ورغم كل ما تميزت به من الجسد الغض والشعر المسترسل والبشرة الصافية والنهدين الممتلئين ولكنها لم تتلامس مع أي من الشباب حولها..... كانت تخاف كانت تهرب مرتعدة ...... ولكن كما يقولون .... ما بيقع إلا الشاطر!!! .....تغير كل هذا في يوم وليلة يوم قابلت جهاد!!!
كان جهاد قويا مفتول العضلات قابلته في رحلة من الرحلات وشعرت نحوه بجاذبية لا تقاوم .... كانت كالمسحورة أو قل كالفراشة التي وقعت في عرين العنكبوت........
ولما دعاها للديسكو لم تجرؤ على الرفض رغم أنها لم تذهب لديسكو من قبل ........ وهل يعقل هذا فتاة في الرابعة والعشرين في ليالي بيروت ولم تذهب لديسكو أبدا!!!
بدأت تراقصه بخطوات متعثرة كان عنقها ممشوقا لأعلى كأنما تقدم له عنقها خاضعة مستسلمة بينما عينيها ورموشها الطويلة تنظر للأرض خجلا ...... كانت تشعر أنها مسحورة في عالم أخر.
ولما بدأت الموسيقى الناعمة للرقص البطيء ذاب كل عشيق في أحضان العشيق أما هي فارتعدت وأسرعت هاربة تنزوي في مقعدها ....... لحق بها جهاد وكان رأسه يشتغل غضبا ...... أبدا لن يتركها تفلت لقد امتلكها....... لقد أحبها حتى أعماق أنوثتها الحبيسةالتي سرعان ما ستخرج للانطلاق.
أجابها برفق هيا بنا إذا كان المكان لا يروق لكي ........ سنقضي بقية الليلة في مكان أخر.......
قاد السيارة رجوعا إلى مدينته زحلة مرورا بجبل لبنان ....... سألته إلى أين ........ قال بمنزلي بالجبل...... اندهشت من جرأته ولكن دهشت أكثر من موافقتها بل وشوقها أيضا للذهاب !!!!! كان الخوف يزيدها شوقا ......... ويزيده إثارة.
وصلت لمنزله كان منزلا متسعا به بستان شأنه كل بيوت المنطقة والضياع المجاورة.
قادها لغرفته الفسيحة متسعة وليس بها أثاث إلا أريكة للراحة وبار عليه بعض البيرة والعرق والويسكي وسماعات موسيقية .
شربا كأسين من البيرة ثم دعاها...... هنا نرقص بعيدا عن أعين الطفيليين ......لن تشعري بالخجل.....
خلعت معطفها الثقيل وبدأت تراقصه وهي ترتدي البادي الأبيض فوق جينز أزرق ......
وتدرجا كالعاشق الخبير ...... وضع شريط الرقص الناعم (سلو) وتقدم وأخذها بين ذراعيه ...... استسلمت لدقائق وفجأة أفلتت منه وأسرعت هاربة بحثت عن مخرج...... كانت الغرفة مغلقة بسبب برد الشتاء كانت مسنكرة.
نظرت إليه كالغزالة المذعورة وزادها الرعب جمالا وقد برز نهديها تحت البادي الأبيض.
مالك؟ ليش تخافي هيك؟؟؟<
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå