ليلة الدخلة قصة قصيرة كازنوفا العربي الى المخطوبين حديثا ------------------- تحت الحاح اهلي قبلت الزواج ... كان ذلك عندما اصبحت في عمر الثلاثين ... كنت وقتها عازفا عنه ... كنت في حياتي كالنحلة تتنقل من زهرة الى اخرى دون رقيب اوحسيب... كانت لي خصوصيتي ... وكنت حرا فيما اعمل ، خاصة ان عملي الوظيفي كان في مدينة اخرى غير المدينة التي تسكن فيها عائلتي ...الا ان وضعي هذا لم يعجب ابي وامي ،خاصة ، وانا ابنهمالوحيد الذي ينتظرون منه ان يملأ البيت احفادا . بدأت حياتي الجنسية عندما كنت في سن السابعة عشر ... كانت محلات والدي لبيع المواد الانشائية كبيرة بحيث كان يعمل فيها اربعة عمال... وكان احدهم اب لفتاة عمرها اثنتي عشر سنة ، كانت تأتية بطعام الغداء في كل يوم ، فاعجبت بها ، خاصة انها كثيرة الكلام معي عن كل شيء . مرة سرت معها عند عودتها الى البيت ... وفي الطريق استطعت ان اعبر لها عن حبي ... كانت فتاة حنطية اللون، شعرها قصير .. نهودها صغيرة جدا كحبتي نومي صغيرتان ، الا اني اعرف انها لم تكتمل جنسيا من خلال قراءاتي المستمرة لمجلة طبيبك للدكتور قباني التي تهتم بامور الحياة الجنسية ... قلت لها انا احبك ... ضحكت هي وقالت : وماذا تريد ان تفعل معي ؟ قلت لها : ان اقبلك ... قالت في الشارع ؟ قلت لها : كلا . قالت غدا عندما ااتي لوالدي بالغداء .وودعتها وعدت الى المحلات. وفي الغد ، وكان والدها هو الوحيد الذي يبقى في المحلات ظهرا، يتناول الغداء في غرفة جانبية ، اخذت خلسة الفتاة الى فوق السطح وهناك قبلتها اكثر من مئة مرة وشاركتني هي القبلات . وتكررت هذه اللقاءات كل يوم ،
اذ تطورت الى مص الثديين ، ورفع الثوب ، و لعب عيري على كسها ... حتى انزلت سائلي ... واخيرا استطعت ان انيكها من طيزها. كانت هي اكثر شبقا مني ... صحيح انها لم تستطع ان تنزل سائلها القليل الا بعد فترة طويلة الا انها كانت تلتذ معي ... وبقينا نمارس النيك من الطيز حتى غادرت انا مدينتي الى العاصمة لاكمال دراستي الجامعية ، فانقطعت اخبارها عني . بعد سنوات التقيت بها في السوق ، هي التي عرفتني ... كانت اما لطفل ... وتحدثنا طويلا عن كل شيء الا عن تلك الفترة الجنسية لاني احترمت فيها المراة المتزوجة والام . وفي حياتي الجامعية عرفت طريق المومسات ... وفي السنة الثالثة تعرفت على فتاة متزوجة ، رحت امارس معها الجنس في شقتي ... حتى اذا تخرجت عينت موظفا في مدينة اخرى ، فانقطعت عني اخبارها ، الا ان غريزة الجنس ظلت متأججة عندي...لم ابخل عليها بالمال ... فقد كنت دائم الحصول على التي تفرغ هذه الغريزة... فأصبحت في تلك المدينة وبين اصدقائي دونجوانها الشهير ، خاصة انني امتلكت سيارتي الخاصة وشقتي ايضا المؤثثة جيدا . الا ان
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå