وقعت هذه القصة لى عندما كنت طالبا فى الجامعة حيث كانت الكلية تبعد عن مدينتا بمسافة كبيرة فاضطررت للسكن مع زميل لى فى نفس الكلية فى حجرة فوق السطوح و حدث ذات يوم ان جاءت والدته لزيارتنا كانت سيدة أرملة فى نهاية الأربيعنيات لكنها كات جميلة ذات جسد ممتلئ الا انه من النوع المثير جدا فصدرها منتفخ و اردافها بارزة و جلست معنا و انا اشتهى جسدها و انظر اليها بشهوانية و اعتقد انها لاحظت ذلك و فكرت فى طريقة انيكها بها لكنها فى نهاية اليوم فوجئت انها تريد أن تمشى و تعود لكنى عرضت عليها ان تظل معنا و تسافرفى الصباح لأن المواصلات غير مضمونة و شاركنى ابنها الرأى فوافقت أن تبيت معنا و أنا تفكيرى فى طريقة تجعلنى امارس معها الجنس و رغم انه لا يوجد سوى سرير واحد ننام عليه انا و زميلى الا انها نامت معنا حيث نامت بجوار ابنها و انا عقلى طوال الليل يفكر فى طريقة اصل اليها و فى الصباح استيقظنا رفضت ان اذهب مع زميلى الكلية بحجة اننى مرهق و لا استطيع فذهب هو و تركنى مع أمه التى كانت تجهز نفسها للسفر الا أننى طلبن منها ان تعد لى كوب شاى ففعلت و أنا انظر الى جسدها بشهوة و بلغت ذروة اثارتى حينا مالت بجسدها ترتي حقيبتها فقمت ناحيتها ليلتص زوبرى بطيزها فشعرت بى فاعتدلت الا اننى امسكتها من الخلف و ضغطت على رقبتها بذراعى بينما يدى الأخرى تتخسس كسها و شفتاى تغمر رقبتها بالقبلات أما هى فقد ادهشها الموقف
و بدت غير مصدقة لحظات ثم حاولت مقاومتى لكننى ضغطت اكثر على رقبتها و انا أقول لها مش قادر اسكت على حلاوتك لكنها هددتنى بانها ستخبر ابنها فأمسكت من شعرها و اتجهت بها ناحية السرير حيث جفعتها عليه ثم نمت فوقها اقبلها و احتضنها فسمعت اهاتها المكتومة و ان كانت مازالت تحاول مقاومتى لكن يدى كانت تعبث بجسدها و زدت من قبلاتى حتى شعرت انها استسلمت فقمت و خلعت ثيابى كاملة و امرتها ان تخلع ثيابها فقامت محاولة الهروب لكنى امسكتها و انا اقول لها لن تفلتى منى و رفعت جلبابها ثم خلعت قميص نومهاوباقى ثيابها حتى اصبحت عارية تماما و رايت جسدها الابيض فاحتضنتها و انا اقبلها و افرك فى بزازها ثم بدات اتحسس كسها فوجدته مبلولا فوضعت اصبعى داخله فشهقت فرميتها على السرير و انحنيت الحس كسها فأخذت تتاوه و هو ما زاد من شهوتى فامسكت زوبرى و بدات احكه فى فتحة كسها و هى فى حالة من النشوة و الاستسلام ثم دفعته داخل كسها الواسع فتاوهت و زادت اهاتها وانا انيكها بقوة بينما هى تحتضنى بقوة و تضغط على ظهرى حتى نزل لبنى و اغرق كسها
ثم قمت من عليها و جلست على حافة السرير و أمرت ان تقوم و تلحس زوبرى فضحكت و قالت انته طلعت خلبوص كبير اه منك يا شقى و نزلت على ركبتها لتلحس زوبرى و تمصه بخبرة و شهو
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå