صديقتي الحبيبه

Sexnoveller DK | 995 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

في احدى الايام اتصل بي احد اصدقائي و يقول ان صديقته طلبت منه ان يعرف صديقتها على احد معارفه فوقع الخيار على و اخبرني بذلك فوافقت

اتصلت بي الصديقه الجديده و كان صوتها جميل و فيه من الحزن الشئ الكثير ما جعلني اتمسك بها فهي كانت تبحث عمن يشاركها حياتها الحزينه و التعيسه على الرغم انها كانت متزوجه و لديها اطفال

بعدها دارت بيننا عده مكالمات لم اطلب منها أي شئ سوي التحدث في الهاتف وهي كذلك وفي احدى الايام عزمتها على مطعم و تقابلنا و جلسنا سويا في المطعم وكانت جميله و اثار الحزن مرسومه في عينيها الجميلتين و بعد تناول الوجبه و عندما هممنا بالخروج من المطعم اقتربت منها و قبلتها قبله بصراحه لم اقبل امراه في حياتي بحراره و شوق و لهفه تلك القبله لانها ايضا قابلتين بشوق و ضما كبيرين و بقبله اشد حراه من قبلتي

بعد ان ذهبنا و اتصلت بها في الليل اخبرتني انها مازالت تعيش لحظات تلك القبله وانها نسيت عن بيتها وزوجها و اطفالها و تتمنى لو نعيد ما حدث و بالعفعل تقابلنا بعدها بيومين في منزلي و كانت في قمه جمالها حيث كانت ترتدي قميص نوم جميل عاري يبدي مفاتنها و يشعل النيران في غرايزي عندها قبلتها فوجدتها كالورده الذابله في احظاني كالصحراء القاحله عندما يمطر الغيمه عليها عندها ايقنت ان هذا دوري كي اسعدها و اسعد عمري بمفاتنها و جمالها و انوثتها حيث حملتها الى السرير واخذت اقبل شفايفها و لسانها و حلمتي نهديها و اتذوق الشهد من فمها

كانت تتاوه من شده الشهوه و كانت تضمني بجنون فطلبت مني ان اعجل و ان ادخل زبي في كسها فحاولت انت ازيد من اثارتها وان اخلع ملابسها بهدوء و اقلب مفاتها من نهود و خصر و افخاذ و كس و شعر و رقبه عندها ام استطع ان امسك نفسي و بدات ارفع رجليها و هي تسحبني من خصري تريدني ان ادخل زبي بجنون في كسها و عندما بداء زبي في الدخول التدريجي في كسها الرطب الضيق لم تعد معي بل رحلت الى عالمها الثاني تعيش فيه اجمل لحظات الانوثه و الاثاره و النشوه عندها اطبقت فخذيها على صدرها و ركبتها و ادخلت زبي باكمله في كسها و كنت اضرب بجنون زبي في كسها الملتهب و هي تتاوه من شده كبره و عرضه و كنت اشعر بضيق كسها و صغره حيث لم يدخل من زبي سوي نصفه و بداء يلامس عنق رحمها و هكذا استمر النيك بجنون و بعنف و لم اكتفي بهذا بل غيرت الوضع و قلبتها على وضع السجود و اخذت اضرب بيدي على مكوتها الكبيره الناعمه و اشدها من خصرها ليدخل زبي بجنون في احشاءها و هي تنادي ارحمين لم اشعر بمتعه كهذه منذ ان عرفت النيك

استمريت على هذا الحال حتى بداء حمم المني تتدفق في احشاءها و تطفي نيرانها و هي تلاشت تدريجيا بعد ان شعرت بماء زبي يغرق احشاءها

وبصراحه

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå