نحن ثلاثة انا وهند وحمد

Sexnoveller DK | 1214 | 7 min. | Kategorier

Story Photo

منذ فتره قريبه حدثت لي حادثه لم اكن أتوقعها أبدا ولم أفكر بيوم من

الأيام انه يمكن أن يحدث لي شيء كهذا ، ولكن هناك تجارب نخوضها وبعدها

نسأل أنفسنا كيف حدثت ، أو كيف تركنا أنفسنا لها ، لن أطيل عليكم كثير

وسوف أقص عليكم ما حدث ، إن لي صديقة احبها كثيرا هي رفيقة لي منذ أيام

الدراسة لم يفرقنا شيء ولم نختلف يومًا ، ومنذ مدة قرر أهلها تزوجها ،

كان العريس شاب مثقف ومن عائله معروفه وله مستقبل باهر، وافقت هي على

الزواج ، ولقد كنت عون لها في كل ترتيبات الزواج كنت اشعر بالسعادة

لسعادتها أحسست أن زوجها أخ لي كما هي بالنسبة لي ، التقيت به اكثر من

مره أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا في السوق بعد أن ننتهي من رحلة

تسوق طويلة ،

فنذهب ثلاثتنا للغداء أو العشاء ، كان إنسان مؤدب يتمتع

بروح مرحه وكنت سعيدة جدا من اجله هو وصديقتي ، وتم الزواج وسافر

الاثنين إلى الخارج لقضاء شهر العسل ، كانت صديقي تحدثني هي وهو تقريبا

كل يوم ، وكانت تشرح لي مدى سعادتها وتمتعها وكيف أن حياة المرأة تتغير

تماما بعد الزواج ، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي ، وكيف أن زوجها كان لا

يدخر وسعا من اجل إشباعها إلى أقصى الدرجات ، ومضت الأيام وعاد الاثنين

من رحلة العسل ، وبمجرد أن جاءت الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنا بدأت

صديقي تشرح لي كل ما حدث معها منذ ليلة الدخلة . وان رغبتها الجنسية

أصبحت شديدة جدا بعد هذه الليلة ، وان زوجها يقول لها أنها نهمه جنسيًا

جدا وان هذا ما جعله يحبها اكثر ، كانت كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني

اشعر بان جسدي يحترق من الرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر

كلماتها ، يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى ادعكه بيدي إلى أن تنطفئ

ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة ،

استمرت هذا الحال فترة كانت صديقتي

كلما عاشرها زوجها تبدأ في سرد ما حدث بالتفصيل ولم اكن اعترض لأني كنت

أتمتع بكلماتها ، وحقا لا اعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها

المقربة ولرغبتها أن تشرك أحد معها في المتعة التي تشعر بها ، وأنا فعلا

كنت سعيدة من اجلها وكنت أتمنى لها كل خير ، وفي يوم من الأيام اتصلت بي

وسألتني إذا كان باستطاعتي أن أبقى معها بعض أيام لان زوجها سوف يسافر

وهي لا ترغب الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف من البقاء وحدها ، فوافقتها

لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في بيتي أيام وأنا

كذلك ، وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في بيتها بعد أن انتهي من عملي

فهي لم تكن تعمل ، مر يومي في المكتب عادي جدا ، وفي وسطت النه

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå