انا وزينب

كانت لنا جارة تدعي زينب كانت شرموطة كبيرة وكنت اسمع من زوجتي عنها انها علي علاقة باحد الجيران الاخرين وكنت اولا لا اهتم بهذا الموضوع حتي كنت في المنزل لوحدي وجاءت زينب وطرقت الباب وكانت لبسة روب علي قميص نوم وسالت عن زوجتي فاخبرتها بانها خارج المنزل فطلبت الدخول فادخلتها وجلست تشتكي من زوجها بانه يعملها بسوء ثم قلت لها تريدين ان اتدخل قالت نعم ثم جلست تشكر في واني افضل رجل في العمارة واحلي رجل وكل واحدة تتمناني من ساعتها بداءت افكر فيها وابتدي زبي يقف وقامت تنصرف وبصت علي زبي لاقتة واقف ضحكت ومشيت وبعدين تاني يوم وانا راجع من الشغل لاقتها منتظراني عند شقتها وقالتلي تعالي اتفضل انا عايزك دخلت وكانت لابسة ترنج قعدت تكلمني عن جوزها وتشتكي ايضا ثم بكت ووضعت راسها علي صدري وكنا واقفين ولزقت في لدرجة ان كسها لمس زبي الذي وقف بسرعة البرق وكانه صاروخ وهي حست به وبعدين عملت نفسها اغمي عليها اقمت شايلها ومدخلها حجرة النوم ووضعته علي السرير وكان مفروش بملاية حمراء

ثم بدات اضع راسي علي صدرها وبدات اقبلها من شفايفها التي كانت ناعمين جدا وحسيت انها فايقة وتمص شفايفي ادخلتي يدي في صدرها وجدتها مش لبسه حماة صدر ولا قميص نوم قعدت العب في الحلمة واسمع صوت اهاهات منخفضة وحركات خفيفة منها ثم نزلت علي البنطلون وقلعتهلها فوجدتها غير لابسة لباس وكسها ابيض جميل قعدت العب باصبعي في البظر والحس في كسها لاقتها ماسكة راسي وبتضغط عليها وصوت اهاهاته علي وبتقلي بحبك ونفسي تنكني اوي عايزاك وقامت اقلعتني البنطلون ومسكت زبي وقعدت تمس فية بصراحة استاذة بحق ومتمكنة وتمص بيضي وتقولي زبك كبير اوي دخلي انا عايزاه جوه ودخلت في الكس الابيض وقعدت ادخل واخرج وهي تصرخ وتقول كمان متعني وانا امسك بزازها وامص فيها وجبت اللبن علي صدرها وقعدت تلحسة وتلحس زبي ومن يومها وانا مدمن زينب حبيبة قلبي ومريحة زبي بكسها الابيض الجميل وصدرها اللذيذ كل ما اريد المتعة اروح لزينب انيك كل جسمها واشبع رغباتي منها فهي شرموطة علي حق متمكنة وخبيرة في معاملة الرجال واشباع رغابتهم نسيت احكي علي طيزها ما اروعها ما اجملها بيضاء ناصعة البياض وبتتناك فيهم حلو ودخلنا الحمام لكي نستحم وهي بتحميني قعدت تدلك زبي وقفتة تاني قعدت انيك فيها في الحمام داخل البانيو وهي مستمتعة وتقول كمان عايزاك تجبهم في طيزي وانا امسك بزازها وزبي في طيزها وادخلة واخرجة لحد ما جبتهم وكانت سعيد جدا