انا وزوجة ابي

Sexnoveller DK | 1473 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

نا وزوجة ابي الشابة الارملة قصة قصيرة كازانوفا العربي كان والدي مزواجا، تزوج بخمس نساء ، كبيرتهن توفيت، واصغر زوجاته تزوجها عندما كان عمره خمس وخمسون سنة ، فيما كان سنها سبعة عشر عاما ، وانا ابن زوجته الرابعة والولد الوحيد لابي ، فيما زوجاته الاخر انجبن بنات . رزق ابي من زوجته الخامسة بصبي ،و بعد أيام اصيب بجلطتين وقد اثر ذلك على حياته الجنسية كما اخبرني طبيبه . بعد عامين توفي والدي . كنت انا وامي وابي وزوجته الخامسة ورضيعها نسكن دارا فيما كانت الزوجتين الاخريين في الدار الاخرى التي لا يفصلها عن دارنا سوى سياج بعرض مترتين ينفتح فيه باب كثيرا ما كان مفتوحا. حللت بدلا عن والدي في محلات الحدادة التي كان يملكها، وكنت مسؤولا عن اربع زوجات لوالدي واخوات منه متزوجات. في صباح احد الايام وقد تأخرت في الاستيقاض من منامي ، ايقضني صوت انثوي ، وعندما فتحت عيني رايتها امامي جالسة على السرير بالقرب مني وهي تبتسم وتقول : صح النوم يا اسطه لقد تاخرت في النوم. كانت امامي بلحمها وشحمها ، ترتدي بجامة النوم ،مبتسة . طلبت منها ان تناولني كوب الماء الموضوع بعيدا عني ، ولاول مرة انتبه الى ما كانت تحمله من جسم متناسق جميل خاصة طيزها الكبير المكور تحت البجامة الضيقة، كان طيزها هو الذي لفت انتباهي .نهضت من فراشي واسرعت خارجا دون ان اشرب الماء، فسمعت ضحكتها العالية. في مساء احد الايام كنت انا وزوجات والدي جالسين نتفرج على برامج التلفزيون ، وكنت اشعر بعيني زوجة والدي الخامسة (احلام) تحاصرني من كل جانب ،

فيما كان تفكيري منصبا على طيزها المكور. بعد دقائق عادت زوجات والدي الى بيتهن ، فيما ذهبت والدتي الى غرفتها، عندها رأيت احلام تنهض من مكانها وتمر امامي بمشية متغنجة وهي تلم ثوبها من الامام بحيت برز طيزها الكبير والمكور والجميل جدا ،وكانت عيناي تتابعان طيزها حتى دخلت غلافتها. وفي نهاية احد الاماسي وعندما دخلت والدتي غرفتها ، رايتها تنهض وتجلس بالقرب مني ، ارتبكت كثيرا ، وشعرت بجسدها يلامس جسدي ، فأشتعلت نار اللذة فيه ،ثم مدت كفها الى فخذي ، فقمت ودخلت غرفتي. في اليوم الثاني وكانت والدتي قد ذهبت باكرا لزيارة احدى شقيقاتي المتزوجات ، دخلت احلام غرفتي بالبجامة الضيقة وقد نثرت شعرها وجلست على السرير بقربي ،كانت تبتسم ، قالت:الا تنهض؟ اجبتها: سانهض. وقبل ان ان اقوم شعرت بكفيها تمسك بكفيّ وتسحبانهما الى فخذيها . كنت اعرف ما تفكر به ، فقد حرمت من الزوج وهي الفتاة الشابة،الا انني ليس في مكانة تسمح لي ان اشاركها ما تريد، فسحبت يدي على الرغم من ان عيري قد انتصب وهي لاشك قد رأته من خلف دشداشتي،فشعرت بيدها تمسكه ، اهتز جسمي خوفا ونشوة ، وبدون ان تعطيني فرصة للنهوض رأيتها تقبل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå