في هذا اليوم الخماسيني - بتاع الغاز وطيزي

Sexnoveller DK | 1105 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

في هذا اليوم الخماسيني - بتاع الغاز وطيزي

بعد عودتي من السعودية كنت أسكن بمفردي في حي المعادي الهدئ وفي أحد الأيام الشديدة الحرارة نفذت اسطوانة الغاز أثناء إعدادى لطعام الغذاء فأتصلت بمركز توزيع الغاز وطلبت اسطوانة بديلة فأبلغني مدير الفرع بأنه سيرسل اسطوانة جديدة بمجرد وصول العامل المسؤول عن المنطقة. أنتظرت فترة من الوقت دون أي جديد فكررت الأستحمام بدلا من الأنتظار خلعت ملابسي وأنا أنظر لجسمي أمام المرأة وأنا اشاهد جسمي الرياضي المحروق من أشعة الشمس عدي هذه المنطقة البيضاء المحمية من لباس البحر. سمعت جرس الباب يرن وأنا تحت الدش فقمت بلف منشفة تكاد تغطيني حول وسطي وأنا مبلل وتغطيني طبقة من الصابون فذهت لكي أعرف من الطارق من خلال العين السحرية فكان عامل الغار فقلت له من خلف الباب

- كنت أنتظرك بعد فترة أنا بأخذ دش ولافف فوطة حول وسطي ممكن تنتظر شوية

- طيب لو سمحت أفتحلي الباب وراح أخلص بسرعة وأنزل لأني مستعجل أنت أخر زبون وعندي مشوار

- طيب اتفضل

- يابختك الواحد فعلا محتاج ياخد دش الجو النهارده نار الله الموقدة

- قالها وهو يرفع أسطوانة الغاز من على الأرض

فتحت له الباب فنظر إلي وأبتسم ثم دخل مشيت أمامه إلى المطبخ وماهي خطوتان إلا وأنفكت المنشفة وسقطتت فتعرت طيزي البيضاء أمام عينيه وأثناء انحنائي للأمام لإمساك المنشفة قبل أن تلمس الأرض شعرت بدوار شديد فأختل توازني وسقطت للأمام لكي أقع على الأرض فارتطمت رأسي بالأرضية وأنزلقت على بطني . شعرت بيد على كتفي وشخص يقول

- يا أستاذ، يا أستاذ أنت بخير ولا تعبان؟ أطلب الإسعاف

- لا لا أنا كويس

حاولت النهوض من على الأرض وأنا أحاول تغطية جسمي بالمنشفة وتائه عن الدنيا من أثر الإرتطام فتمسكت بالحائط ، توجه العامل إلى المطبخ وعاد بكأس من الماء فطلبت منه أن يساعدني على الدخول إلى الحمام لكي أنزل الصابون العالق بجسمي لكي اتوجه إلى غرفة نومي كنت اعتقد أنه السبب الأساسي في وقوعي بهذا الشكل. وضعت يدي على كتفه لكي يساعدني على الدخول إلى الحمام فوضع يده حول وسطي ثم شعرت بها وهي تنزلق نحو أردافي. كان لا يزال ماء الدش ينهمر فطلبت منه أن يساعدني في الدخول تحت الدش فنزل عليه ماء الدش فبلل سترته وملابسه.

- وبعدين أعمل أيه دلوقتي وهدومي مبللة بالشكل ده

- شوية وأفوق وأحطهم في نشاف الهدوم ما يخدوش 10 دقائق

- طيب أنا راح أركب اسطوانة الغاز الجديدة وراح أرجع اطمئن عليك على العموم المية حلوة جدا يا بختك الواحد نفسه يرمي نفسة تحت الدش علشان يبرد جسمه لو حضرتك عايز حاجة ناديني

- شكرا قلت بدون قصد اتفضل

ما هي إلا دق

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå