في هذا اليوم الخماسيني - بتاع الغاز وطيزي

في هذا اليوم الخماسيني - بتاع الغاز وطيزي

في هذا اليوم الخماسيني - بتاع الغاز وطيزي

بعد عودتي من السعودية كنت أسكن بمفردي في حي المعادي الهدئ وفي أحد الأيام الشديدة الحرارة نفذت اسطوانة الغاز أثناء إعدادى لطعام الغذاء فأتصلت بمركز توزيع الغاز وطلبت اسطوانة بديلة فأبلغني مدير الفرع بأنه سيرسل اسطوانة جديدة بمجرد وصول العامل المسؤول عن المنطقة. أنتظرت فترة من الوقت دون أي جديد فكررت الأستحمام بدلا من الأنتظار خلعت ملابسي وأنا أنظر لجسمي أمام المرأة وأنا اشاهد جسمي الرياضي المحروق من أشعة الشمس عدي هذه المنطقة البيضاء المحمية من لباس البحر. سمعت جرس الباب يرن وأنا تحت الدش فقمت بلف منشفة تكاد تغطيني حول وسطي وأنا مبلل وتغطيني طبقة من الصابون فذهت لكي أعرف من الطارق من خلال العين السحرية فكان عامل الغار فقلت له من خلف الباب

- كنت أنتظرك بعد فترة أنا بأخذ دش ولافف فوطة حول وسطي ممكن تنتظر شوية

- طيب لو سمحت أفتحلي الباب وراح أخلص بسرعة وأنزل لأني مستعجل أنت أخر زبون وعندي مشوار

- طيب اتفضل

- يابختك الواحد فعلا محتاج ياخد دش الجو النهارده نار الله الموقدة

- قالها وهو يرفع أسطوانة الغاز من على الأرض

فتحت له الباب فنظر إلي وأبتسم ثم دخل مشيت أمامه إلى المطبخ وماهي خطوتان إلا وأنفكت المنشفة وسقطتت فتعرت طيزي البيضاء أمام عينيه وأثناء انحنائي للأمام لإمساك المنشفة قبل أن تلمس الأرض شعرت بدوار شديد فأختل توازني وسقطت للأمام لكي أقع على الأرض فارتطمت رأسي بالأرضية وأنزلقت على بطني . شعرت بيد على كتفي وشخص يقول

- يا أستاذ، يا أستاذ أنت بخير ولا تعبان؟ أطلب الإسعاف

- لا لا أنا كويس

حاولت النهوض من على الأرض وأنا أحاول تغطية جسمي بالمنشفة وتائه عن الدنيا من أثر الإرتطام فتمسكت بالحائط ، توجه العامل إلى المطبخ وعاد بكأس من الماء فطلبت منه أن يساعدني على الدخول إلى الحمام لكي أنزل الصابون العالق بجسمي لكي اتوجه إلى غرفة نومي كنت اعتقد أنه السبب الأساسي في وقوعي بهذا الشكل. وضعت يدي على كتفه لكي يساعدني على الدخول إلى الحمام فوضع يده حول وسطي ثم شعرت بها وهي تنزلق نحو أردافي. كان لا يزال ماء الدش ينهمر فطلبت منه أن يساعدني في الدخول تحت الدش فنزل عليه ماء الدش فبلل سترته وملابسه.

- وبعدين أعمل أيه دلوقتي وهدومي مبللة بالشكل ده

- شوية وأفوق وأحطهم في نشاف الهدوم ما يخدوش 10 دقائق

- طيب أنا... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål