كنت شاباً مهتماً تماما بالدراسة هذا وأنا في المرحلة الجامعية ولم أكن ألتفت للصبايا - البنات - وفي يوم من الأيام وأنا ذاهب لخارج الكلية لحضور محاضرة في كلية أخرى صادفتني إحدى الفتيات مبتسمه وقد أرادت التحدث إلي ولكنني إستغربت كثيرا من ذلك فلم اكن أعرفها ولم أراها قط إلا أنها قالت بكل جرأة أنها تعرفني وتعرف أنني لا ألتفت للبنات وهذا ما أحبته فيّ فقتربت منها وجلسنا نتحدث حتى أنني لم أستطع اللحاق بالمحاضرة وفي اليوم التالي وأنا جالس بين أصدقائي في الكلية جاءت وضحكت وغمزتني لألحق بها إلا أنني لم أفهم تلك الحركة أي الغمزة ولكن أحد أصدقائي المقربين قال لي إنها تريد أن تتبعها فوراً فقمت ورائها فسارت وسارت حتى وصلت إلى مكان خلف إحدى الكليات منطقة مخفية عن الأعين فطلبت مني الجلوس بجوارها وبدأت تتكلم عن نفسها عما تحب وعما لا تحب وأنا أستمع لها بكل شغف لقد لاحظت أنها فتاة جميلة ممشوقة القوام لها صدر بارز ومؤخرة رائعة فالجسم بشكل عام أكثر من رائع فعلا بدأت تبتسم وتقترب مني بأسلوب عجيب جلست بجواري وهي تحاول أن تريني صور صديقاتها في إحدى الرحلات الجامعية بدأت تقول ما رأيك بهذه هل هي أجمل مني أم تلك أجمل مني وفي كل مرة كنت أقول أنت الأجمل فضحك وتبتسم وتقترب أكثر وأكثر حتى أصبحت ملتصقه بي تماماً فحمر وجهي وأصبحت أبتعد شيئاً فشيئاً وهي تقترب حتى قالت ماذا بك ألست جميلة كما تقول أم أنني أفرض نفسي عليك قلت أبداً أنت اجمل فتاة رأيتها مدت يدها على كتفي وقبلتني بشدة وقالت هذا ما أردت سماعة منك أنت أجمل شاب في الجامعة وأكثرهم رجولة شعرت بالإحراج الشديد ولكن تملكني أيضاً شعور غريب فنتصب حينها (( زبي ولأول مرة بشكل ملحوظ )) فنتصب وأصبح يتحرك يميناً وشمالاً وكأنه يبحث عن مخرج عندها قلت جيد أنها لم ترى ذلك بدأت تنظر إلي
وكأنها تراني أول مرة كلامها السابق أعطاني الحافز لأسألها مالذي أعجبها فيّ قالت بكل فرح أنت شاب جميل لطيف ليس لديك خبرة مع البنات يحترمك أصدقائك فعادت مرة أخرى ولمست يدي فشعرت بقشعريرة غامرة تعتريني فلمست يدها بكل لطف وضعط عليهما قليلاً فحمر وجهها وأقتربت من جبينها وأردت تقبيله إلا أنها قالت هنا أي على خدها الأبيض الجميل قبلتها لقد كان معطرا طرياً ناعما وبدون إستعداد أو مقدمات إنسحبت بلطف لفمها الصغير الأحمر ولامست شفتي شفتاها البارزة الجميلة لقد أحسست أنني ألعق تفاحة أو ما شابه إمتدت يدي لكتفها ومن ثم نزلت تدريجيا وتلقائيا لمنحنى صدرها البارز الواسع لمست ولأول مرة في حياتي شيء دافء طري نظرت إلي بكل حب وحنين وضمتني لصدرها بشدة وقالت أراك غداً بنفس هذا المكان وتفقنا على ذلك وفي اليوم التالي شرحت لأحد أصدقائي ما حدث فأخبرني بما أفعل بشكل مفص وعند
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå