في يوم من الايام عندما كان عمري 22 سنه كنت في قمه الشهوه الجنسيه استقدم ابي خادمه وكانت الخادمه في قمه الجمال مما اثار شهوتي الجنسيه وكانت الخادمه اتاتي لي غرفتي كل صباح لكي تصحيني من النوم لكي اذهب لي المدرسه وفي كل يوم كانت الخدمه في مخيلتي حتى وانا امام المدرس وفي لحضه من الاحضات اتني فكره لكي افتح الموضوع مع الخادمه فكانت الفكره لما تاتي الخادمه لكي تصحني من النوم اجعل القضيب منتصب لكي اشوف رد فعل الخادمه لكي لا تعمل الخدمه لي مشاكل لما اكلمها مباشره وفعلن اياء اليوم التالي ات الخدمه لكي تصحيني مثل كل صباح لكي اذهب لي المدرسه ودخل الخادمه لي القرفه وكان جسمي يرتحش من شده الشهوه وجلعت قضيبي منتصب وعملت نفسي نائم سحبت الخادمه القطاء من فوقي وشاهدت القضيب منتصب وتفاجئت من الخادمه بركض نحو باب الغرفه وقامت بتلفت يمين وشمال ثم رجعت نحوي ووقفت امامي دون اي حركه وعينها نحو قضيبي وظلت تشاهد قضيبي دون ان تصحيني وعندها عرفت انه الخادمه مولعه بعد ذلك عمل نفسي اني راح استيقض من النوم وذهبت الخادمه مسرعه وبعد ذلك ذهبت الي امي وقلت لها اني تعبان لا استطيع الذهب هذا اليوم الي المدرسه وقالت امي ارتاح اليوم ولا تذهب الي المدرسه وانتظرت قليلا لما ذهب ابي وامي واخوتي كلهم على عمله وذهبت بعدها الى الخادمه وقلت لها صحيني بعد ساعه وذهت الي غرفتي لكي انتضر الخادمه تصحيني بعد ساعه لكي اعمل نفس الطريقه السابقه وتفاجاءت بعد مرور نصف ساعه باب غرفتي ينفتح قليلا وتضاهرت اني نائم وعرفت انه الخادمه دخلت الي غرفتي وبدات تنادني بصوت منخفظ تظاهرت اني نائم اقتربت الخادمه مني وسحبت الغطاء من فوقي باقل من مهلها لكي لا اشعر فيها وكانت قضيب منتصب ووقفت الخادمه تشاهد ضيبي فتره وانا لم استطيع تحمل هذا الوقف فنهظت من الفراش واقترب من الخدمه قليلا وكانت الخادمه من دون حراك وعند اقترب راسي من اذنها انهارت الخادمه من قوه الشهوه فحملتها الي السرير وقمت بلي خلع ملابسها وكانت الخادمه تخرج صوت هافت وتقول اه اه اه لم اتحمل الموقف
فقمت بتقطيع ملابسها الدخليه من شده الشهوه ووضعت يدي على كسها وكان مبلل وجهت عيني نحو كسها وكان زهري اللون ولم اتحمل فمسكت الخادمه راسي بيدها وجهته نحو كسها حتى ابدي بتلحيس وشعرت بي قمه اللذه وبدات الخادمه بي الصراخ وشعرت بي الخوف قليلا لانه هذي المره الاولى استخدم الجنس مع فتاه واحترت ما ذا افعل وسلمت نفس لي الخادمه تفعل ما تفعل وبدات الخادمه بي مص زبي حتى انهرت ولا افكر افعل فامسكت الخادمه وابطحتها ووضعت زبي على كسها حتى بداء زبي بدخول في كسها وشعرت بي حراره شديده في راس زبي من ضيق كسها وبعد ما اقترب نزول المني اخرجت زبي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå