قصه وفاء

Sexnoveller DK | 985 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

راه شابه ضخمه الجثه وناعمه وفيها انوثه ومتزوجه من انسان يمتلك مصنع كبير بالقاهره تعرفت عليها بالمصادفه باحد الاجتماعات العائليه باحد الانديه وكانت هذه الاجتماعات تعقد في يوم الاحد في اجازات ***** المصانع والشركات وكنا نقوم ببرامج تخدم الفقراء والمرضي وعلي فكره يوم الاحد بمصر هو يوم اجازه عمال المصانع الخاصه بمصر وكانت دائما وفاء تحضر هذه الاجتماعات بملابس في منتهي الشياكه ده غير المجوهرات التي تتحلي بيها وكنت دائما امدح شياكتها ورائحه العطر التي عندما كنت اسلم عليها كنت اخد هذه الرائحه لبيتي وبعد

كانت دائما تلبس الثياب وتقف بجانبي لتستمع الي رايي الواضح بثيابها وكنت احس دائما انها محتاجه لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحه شعرها وخاصه تسريحه شعرها وبعد

كنت دائما لا اتصور ان وفاء قد تكون محتاجه لي وخاصه وهي متزوجه من شاب طويل ووسيم وغني وكمان عندها طفلين بوسامه والدهما وبعد

كنت اقول الكلام لها بدون قصد وكذلك بدون هدف الا فقط التعبير عن شياكتها ولبسها وكانت دائما تنتظر كلامي وتحاول ان تقف بجانبي حتي ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتم***م ببعض وكان من جهتي اهتمام عادي وفكرت كيف اعرف هدف وفاء فلما كنت اراها بجانبي توقفت عن مديح لبسها ورائحتها وتسريحه شعرها ولاحظت انها بتكون في حاله غير طبيعيه ور اسبوعين علي هذا الحال وبعد

في يوم احد لم اذهب للاجتماع الاسبوعي وفي المساء رن جرس التليفون واذ بوفاء علي التليفون وانا فوجئت وسالتها كيف حصلتي علي تليفوني فقالت من اجنده زوجي فهو صديق حميم لاخيك وسالتني عن حالي وان صحتي بخير ام لا ولماذا لم احضر وبعد

استمرت وفاء بالتليفونات الليليه من الساعه التاسعه عندما ينام اولادها حتي الثانيه عشر او اكثر حتي رجوع زوجها وهي تسالني لماذا لم اتزوج وعن احوالي العاطفيه وهنا ادركت ان وفاء تبحث عن شئ ولكني لم استعجل الامر وبعد

وفي يوم سالتني عن اغنيه بتحبها فقلت لها قلبي سعيد لورده وقلتلها انا بحبها موت وفي اليوم التاني مساءا عندما كنت جالس امام التليفون واذ بجرس التليفون يدق واسمع اغنيه ورده علي الهاتف قلبي سعيد وانا اقول اللو وتحيرت من يكون هذا وبعد

كانت دائما الاغنيه علي التليفون من غير ما اسمع صوت المتحدث وتحيرت من يكون هذا وفي يوم شتمت وسبيت وقلت الفاظ جارحه لاني انزعجت بشكل كبير وكانت عندما اسمع الاغنيه اقفل التليفون واسب قبل ما اقفل التليفون حتي ان والدتي قالت لي المعاكسات دي بقت كثيره اليومين دول وطلبتني بالهدؤ وبعد

وفي يوم رن جرس التليفون وقالت لي لا تقفل التليفون انا وفاء انتي لسه معرفتنيش افتكرتك عرفتني فت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå