فررري

ابدا بعمري وهو 19 سنه خليجي ولي اربع خوات اكبر مني جميعهم وام واب متوفي منذ سنين,,

حياتي كانت منذ صغري وهي التي كانت بين اخوتي وامي وكما تعرفون الدلع والدلال الزائد من امي واخوتي واخوتي ممحونات ولهم علاقات كثيره مع شباب بعضها اعلم بها وبعضها لا اعلم وانا متحرر معهم بحكم اني اصغرهم

الى ان اصبحت مثل البنات بحركاتي وجسمي حتى جربت النيك في المدرسه في سن العاشره وكانوا ينيكوني بكثره والجميع يتمناني من طلاب الى عيال الحاره والمدرسين وغيرهم وحتى اخوتي لاحظوا هذا الشي وعرفوا عني اني منيوك وممحون والقصه هي لصديق اختي الممحنوه والتي كانت تكلمه امامي هو وغيره وتواعد هذا وذاك والامر مثله تماما مع باقي اخوتي وخاصه الكبيره وهي المطلقه

نرجع للموضوع..

اختي تعرفت على واحد رقمها في مجمع وانا كنت معها وعجبني لكن لم ابين له الاعجاب بل فقط كان ينظر لي ولأختي

وبعد مكالمته من قبلي انا واختي واعدناه في احد المجمعات من بعيد ولكن كان جريء ويعرف اني لن اغضب او افعل شي بل كنت سعيدا حيث اقترب من اختي كثيرا وهي كانت تضحك له وانا اضحك ايضا

وفي احدى الايام اتصل على هاتفي لان يعلم برقمي فأكتشفت بانه قد تشاجر هو واختي لانه يعلم عن علاقاتها وانه يأس منها كما انه بالمختصر قد شبع منها نيكا كما عرفت ذلك فيما بعد وقال انه معجب بي ويريدني

وانا لم اتردد ففي اليوم الثاني اتى الي واخذني بسيارته الجميله وذهبنا الى شقة له ولأصحابه وما ان دخلت حتى اخدني بقبلات شفايف وعند رقبتي وهي سر مهنتي وشهوتي ويلمس مكوتي الممحونه وبعدها مسكني وحضنني بقوه وحملني على كتوفه وذهب بي الى غلافة النوم والدعاره كما قال لي

وهي التي قال انه ناك اختي بها وهنا زادت الشهوه بي وارتفعت حدة وتيرتي وقمت امص له زبه مصا قويا حتى حاولت ان ابلعه كاملا وكان كبيرا جدا فلابد ان اختي قد استمتعت بهذا الزب العملاق الاسود وبعد المص وهو يلعب في مكوتي وفتحتي قال لي ان اجلس جلسة الكلب وهي المفضله لي

وما ان جلست حتى اتى من الخلف بسرعة البرق وحط القليل من التقال في فتحتي وناكني نيك وانا اصرخ واتأوه من الالم لانه كان كبيرا جداوهي يدخله ويخرجه بسرعه ثم كب ماؤه داخل فتحتي وبعدها انسدحت على بطني وهو خلفي ويحرك زبه على مكوتي وانا مغمض عيني ثم قام ولكن كانت الشهوه مازالت فيني وقمت بعدها الحقه الى الحمام ورأيته يغسل زبه بالماء ثم مسكته ومصيته وغسلته بفمي بعدها رأيت زبه قد اصبح اكبر ما يمكن ثم قال يالمنيوك ياخو القحبه تبغي خيط ثاني قلت له نعم ولكن بحركة من راسي وانا خجلان منه

ثم اوقفني وانا انظر الى مرأة الحمام وجعلني ادنك قليلا وادخله بقوه لم اتوقعها ولكن من محنتي لم اصرخ بل