إنا سعاد تزوجت من ابن عمي سمير الذي يكبرني ب 8 سنوات وانا عندي 25 سنة وليلة الدخلة كانت بالنسبة لي عادي ولكن....
أتناك الأن مارس سمير بكسي حاجات بفمه، فكان يعتصر شفايفي بين شفتاه، ويمتصهما
ويجذبهما، ثم بدأ يجذب شفايفي يمين ويسار بيديه، ويجذبهما ليخرج كسيي المتعصب من مخبأه، ويبرز رأسه الصغير، ليجد أمامه لسانا رطبا يداعبه، ولكنى كنت مستمتعة جدا، فأنا لا ارغب فى أن افقد الإحساس بأي من هذه المشاعر، بدأت أصوات تنهداتئ تعلوا، حتي أصبحت اة اة عندها بدأ سمير فى التحرك، ليستلقى بين فخذاي، وبدأت شفتاه تلثم شفتاي بحريق من القبل المستمرة، وشعرت بشئ أخر يجتك بي من الأسفل، شئ حار وصلب، أخذ يحتك بشفاه كسي أثناء قبلات سمير مما جعلنى أفقد السيطرة على جسدي، عندها أبعد سمير فخذاي عن بعضهما حتي إنه رفع أحد أرجلي فوق كتفه، وأنزل يده تجاه كسي، عندها شعرت بهذا الشء الصلب وهو يتحرك سريعا بين شفاتي، وكان قد تبلل تماما من ماء كسي، كان سمير بنفس الوقت يمتص حلماتي، فلم أستطع التركيز من أي مكان تأتي هذه النشوة، فجسدي أصبح كملعب الملئ بمجموعة من اللاعبين المهرة واحد بيلعب في كسي واخر بيلعب في صدري واخر ماسك حلماتي، كل منهم يعرف
أين يذهب وماذا يفعل، بدأ سمير يزيد من حركته على كسي وفجأة توقف وكانت مقدمة قضيبه أمام فتحة بكسي مباشرة، بدأ سمير يحاول إدخال قضيبه بكسي، هذه الحركة قد أفاقتنى قليلا، وتقلصت عضلات فخذاي، لكن ماء كسى اللزج كان قد جعل كل شئ منزلقا، فإندفع قضيبه بداخل كسي شوية شوية، لأشعر بالم، لا اعرف هل هو الم أم حرق، لكنه الم، صرخت أى اي، ولكن مع أخر لفظ أنطقه كان قضيبه مستقرا داخلي، لم يتحرك سمير في هذه اللحظة وتوقف دقائق ثم عاد بإدخال واخراج قضيبة داخل وخارج مهبلي، لم يكن الما شديدا ولمن كان أشبه بألم الحرق أو عند إنسلاخ جزء صغير من الجلد، نظرت الي سمير ، وهو نظر إلى، قال لى كلمة واحدة مبروك لم أستوعب فى بداية الأمر ما حدث، ولكن كلمته ظلت تدوي بأذناي، مبروك ، سألته إيه، فقال لي خلاص، ما بقيتيش بنت، مبروك يا، لم أصدق نفسي، أهذه هى اللحظة التى تنتظرهاوتخاف منها كل بنت قد مرت خلاص...
