تكلمة فرري2

مرحبا ياحلوين,, انا اللي خبرتكم قصتي مع صديق اختي العجيب وقصته معاي ومع اختي الممحنوه,, انا اذكركم اسمي خالد واحب يدلعوني مثل مايدلعوني خواتي خلود بضم الخ وليس بشد اللام,, عموما عمري 19 سنة عندي اربع خوات الاكبر عمرها 29 سنة واسمها ساره والثانيه شوق وعمرها 27 مطلقه والثالثه نوف عمرها 24 والرابعه ريم وعمرها 21 وبعدهم انا واصغرهم,, كما اخرتبكم سابقا انني منيوك واحب الشباب وعالاخر ولو اقدر اقلب جنسي بس طبعا هذا صعب بالنسبة لنا,, وكما اخبرتكم خواتي لهم علاقات كثيره ويحبون النيك نفسي ويكلمون قدامي وانا معاهم فرري وهم واحب جذي,,, وانا وريم لنا قصص كثيره وعجيبه وحلوه وانا قلت لكم قصتي معاها ومع صديقها اللي رقمها في المجمع وناكني بعد ماناكها كثير في شقته,,,, عاد انا باقولكم هذه المره قصه لي انا وهي مع حبيبي,, وهي اني مره طلعت انا وخواتي طلعة صياعة كانوا خواتي وهي شوق تلبس عبايه مخصره ومكوتها ناطه للخلف والشيلة لف والثانيه وهي نوف نفس العبائه مخصره كثير ونفس الطريقه شيلة لف والمكياج اب كامل اما ريم فكانت تلبس فقط عبائه ضيقة ومفتوحه من قدام والفخوذ تبان لين كسها وبدون شيله,, وانا كنت احب البس ملابس بنوتيه مثل جينز ضيق وتي شيرت بنوتي مثل يكون لونه وردي وكت وحركات والبس كاب وشعري الناعم واحب اجط روج خفيف لون الشفايف نفسها او تعطي لمعه وكنت جد اغري الكثير انا وخواتي,, طبعا مايحتاج اقولكم شنو اللي يصير لنا في المجمعات او في الشارع واحنا فالسياره وشلون الشباب يتحرشون فينا والارقام تهل علينا يمين ويسار وطبعا مرات تكون وحده من خواتي متواعده مع حد من ربعهم وتروح لحالها وتركب معاه واحنا نكمل صياعتنا,, نكمل قصتنا,,

مره طلعنا مجمع وكنت انا واختي شوق وريم اما نوف فطلعت مع حبيبها معاه بسيارته وكنا ندور في المجمع من محل لي محل والشباب ورانا والبلوتوث شغال ورد فعقب عطاني واحد رقمه وكان عجيب شكله وقالي اتصلي ابغيك ضروري,,انا اتصلت فيه على طول وقتها وقالي ماتوقعت تتصل ووقتها استحيت المهم قالي انا بطلع قلت له يصير اجي معاك استغرب من كلامي قالي لو صحيح تعال يحسب اني امزح وجيته المواقف تحت وركبت معاه وعرف اني كنت المحنه لعبت فيني ومسكت يده بقو وقلت له بسرعه طلعني من هذا المكان ورحنا على طريق بر وكان ظلمه بعدنا فيها عن المدينه وملاحقة الشباب وانا كنت طول الطريق امسك فخوذه والعب فيها واول ماوقف مسكني بقو وقربني عنده ومص شفايفي مص وانا اتوااااه ومتعذب من هذا الجو وكان عليه شنب خفيف وكنت اتذكر ان شعره يعور شفايفي وانا امص شفايفه والعب فيهم بلساني ونزل من السياره ومع قطعة صغيره وفرشها نزل معاه مسنده وقالي تعال وقعدني على الارض وهو واقف وفصخ سرواله وانا اخذا زبه ودخل