لم يكن يخطر ببالي يوما أن انظر الى اختي التي تكبرني بستة سنوات .لم يخطر ببالي انني سانظر اليها نظرة جنسية,
.فهي كانت البنت الاكبر لنا جميعا وهي التي تشرف على تعليمنا وتربتنا. حيث الاب المشغول دائا بعمله والام الطيبة المنهمكة في شغل البيت وباقي الاولاد صغارا.
كانت صافي وهكذا كنا نسميها في البيت طالبة في السنة الاخيرة في الجامعة وكانت طويلة وجميلة وذات قوام ممشوق وفيها كل صفات الانثى الجامحة, لكنها كانت من النوع الجدي التي تريد انتشق طريقها في الحياة عصامية. هذه الجدية والصرامة فرضتها على البيت كقائدة نطيعها جميعا ونسمع كلامها وربما نخاف منها ايضا. يكنها كانت تعتمد علي في تأمين مستلمات البيت وتعتمد علي في الحفاظ على الاولاد في الشارع وتامين الحماية لهم,حيث كنت اعمل في النهار في ورشة صغيرة خاصة بي وادرس في المدارس المسائية وكنت حينذاك ابن 17 سنة لذلك كنا عمودين في هذا البيت يكمل احدنا الاخر.وكانت الامور تسير جيدا والاولاد في المدارس وحالتنا جيدة نوعا ما .يزيد من حلاوتها ان صافي كانت تحب البرجزة والاتكيت وتحرص على ظهورنا بالمظهر اللائق وكان هذا التصرف يكلفني لذلك كانت ترهقني بطلبات البيت الكمالية كحفلات عيد الميلاد للاطفال والهدايا والعطور. وكنت من جانبي ارحب بهذه الامور مع الكلفة العالية لها ,لانها كانت تشيمني
كنا قريبين من بعض نوعاما ونتفاهم بامور البيت وكنا ننام في غرفة مشتركة . لكن لم ننظر الى اي امور جنسية. وكما قلت فهي جميلة ولها جسم رهيب وكانت حينما تخرج من الحمام الى الغرفة تاخذ راحتها في تبديل ملابسها حتى لوكنت موجودا. ولم امن الق بالا لهذه الامور. الا انني سمعت يوما اثنان من شباب الحي يتكلمان فيما بينهما عنها وكان احدهم لقول اخ على هالجسم
وها النهدين وهالطلعة ياويلي علي ما يعرف ياكل . واستمروا في الاطراء على جسمها , الحقيقة اثارني هذا التعليق وبا الفار يلعب في عبي وقمت احدق فيها وهي جالسة دون ن تشعر,او اعمل نفسي نايم وهي خارجة من الحمام تبدل ملابسها في الغرفة وقمت اتصيد احاديث الشباب عنها الحارة. المهم اصبح لي هم جديد اسمه صافي اتخيلها , وفي الليل اتعمد الخروج من الغرفة والدخول عسى ان اراها مكشوفة, وكنت حينما اراها مكشوفة في الليل وقد بانت سيقانها اذهب الى الحمام وامارس العادة السرية وانا اتخيلها ثم اعود .وفي يوم من الايام استيقظظت من النوم لاراها نائمة على ظهرها وقد انقلب عنها الفراش وارتفع الفستان وبان كالسونها الاحمر الطفولي وظهر واضحا كسها الصغير المنتفخ وظهرت فتحته واضحة سيما وان الضوء المتدلي في وسط ,في
الغرفة كان فوق السرير مباشرة
في تلك الليلة جبت ظهري عل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå