مدارس

مدارس

قصتى من القصص المليئه بالاحداث وواقعيه للعلم ليست من الخيال

انا سائق اتوبيس مدرسه فى المغرب المدرسه بنات ثانوى كنت فى هذا الايام عندى 32 سنه و غير متزوج و كنت وسيم جدا و علاقاتى البناتيه كثير و كنت اتعامل مع البنات على انهم مثل اخواتى الصغار الا اننى لا اعلم ماذا كانوا يعدوا لى

فى احد الايام قررت المدرسه عمل رحله الى الجنوب و كنت مكلف بالفوج الاخير الذى يحتوى على عدد 10 بنات و مشرف من الرجال و مشرفه من المدرسات ومن المفروض ان نتحرك اخر فوج بعد الظهر و سنذهب رحله الى الجنوب لنقابل باقى افواج المدرسه هناك و بالفعل جهزت السياره و ذهبت فى الموعد و حدثت المفاجاه اذ ان المشرف و المشرفه لم ياتوا و لا يوجد الا 5 فتيات فقط من العشره المشتركين و جلسنا ننتظر كثيرا بلا جدوى و اخيرا قرر المدير ان اذهب وحدى معهم الى الجنوب و اخرج لى ورقه تعهد بان احافظ عليهم و وقعت على الورقه البنات الى معايا من البنات الى بيروحوا كل يوم معايا بعد الدراسه السن حوالىو 16 و 17 سنه

و كلهم حلوين بس انا مش فى بالى بدانا الرحله كل بنتان مع بعض عدى واحده فى اخر الاتوبيس لوحدهانسيت اقول ان الاتوبيس فيه كاميرات لكشف اللمقاعد الخلفيه كلها بدانا الرحله و المشوار حوالى 6 ساعات بدون توقف و طبعا انا امامى شاشات المراقبه و ماحدش واخد باله منها لقيت البنات الى مع بعضها قاعدين يضحكوا و يهرجوا فى حالهم و فجاه ببص على البنت الى لوحدها لقيتها عماله تتاكد ان ما حدش شايفها و قامت خالعه البنطلون و الكلوت انا اصبت بذهول و لقيتها عماله تفرك فى كسها فى منتهى الشرمطه و تدعك فى ابزازها بقيت محتار اعمل ايه طبعازبى قام و مش عارف اعمل ايه كان عدى حوالى ساعه من المشى قلت اقف فى اول استراحه و فعلا و قفت و كنت بتعمد اعمل كلاكس علشان تاخد بالها بس هى مين وقفنا و البنات نزلت من الباب الامامى و هى و لا هنا و ماحستش بحاجه عملت نفسى مش واخد بالى لحد ما البنات نزا\لت و اتسحبت و الدنيا ضلمه لغاية ما وصلت لها قبل ما اوصل كنت خلعت لباسى و ظهرت لها بزبرى اول ما شافتنى قامت مصوته قلت لها اهدى و ماتخافيش سالت عن اصحابها و هى بتعيت طمنتها قلت لها هنيكك قالت لاء انا بنت قلت لها ماليش دعوه هحطه فى طيزك استسلمت و قالت لى طب ماتقولش لحد و فعلا عملت لوك لكل الابواب و نكتها فى طيزها بصعوبه و للقصه بقيه... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere