هذه هي قصة اكتشافي لميولي الجنسية تجاه بنات جنسي وكيف عرفت أني سحاقية وهذا هو بوحي الأول بالأمر وقد أخذت موافقتها عليه0
كانت مدرستنا للإناث فقط وكنت طالبة مجتهدة ومميزة تحبني كل المعلمات وزميلاتي في الصف
أما أنا فكنت أحب نايلة كثيرا وأميزها عن كل صديقاتي وكنت لا أمانع أن أكتب لها وظائفها أو ألبي لها أي طلب تطلبه مني حتى هي كانت تعجب من ذلك وتقول أنها لا تملك أخت ولكني أختها ولم يكن لي أي اطلاع على الجنس أواهتمام به كما أنني لم أقم علاقة مع شاب ولا مرة ربما بسبب أنني جدية وألبس نظاراتي الطبية دائما وأحاول كبت أنوثتي و ربما لأنني متوسطة الجمال وصدري صغير
ولباسي واسع دوما مع أن زميلاتي يعشن أحلى قصص المراهقة ونايلة أيضا لم تقم أي علاقة بالرغم من جمالها الباهر فقد كنت أراها مثالا للأنوثة والجمال وذلك لأنها لم تر من يستحقها وكنت أوافقها على ذلك وأشجعها عليه هامسة في أذنها : مابيستاهلك , تافه , مولدن , وكانت تخبرني بكل ما يحصل معها من قصص من كلمها ومن عبر لها إعجابه وكنت بدون أن أنتبه أبعدها بكل قوتي عن أي احتمال علاقة مع شاب وكانت تسمع مني أيضا ما أقول ولا تعترض, ولم تقتصر لقاءاتنا على المدرسة بل كنت أزورها وتزورني دائما وكان أهلي وأهلها يشجعون صداقتنا إلى أن دعينا ذات يوم لحفل عيد ميلاد صديقة لنا ثرية جدا وأهلها أقاموا لها حفلا كبيرا ودعوا عددا كبيرا من الناس وكنت كل زميلاتنا في المدرسة سيحضرن الحفل 0
أخذنا نحضر ماذا سنلبس أنا ونايلة أنا اشتريت جينز أزرق وتي شيرت أما نايلة فقد اشترت فستانا
ورديا صدره مكشوف وقصير جدا جئنا إلى البيت لنجرب الثياب لبست أنا ثيابي وخلعت هي لتقيس الفستان ولم أنتبه لنفسي وأنا أحاول التدقبق في ثدييها الذين اراهما لأول مرة عاريين تماما نظرت إلي وقالت خجلة : ماذا بك أليس لديك مثلهما فقلت لدي ولكن ليس مثلهما كتير حلوين وكبار بزازك يا نائلة
استدارت وأكملت لبس فستانها الذي كان ساحرا عليها ورحت أتغزل فيها وهي سعيدة بكلامي ثم غادرت لبيتها بعد أن تواعدنا للذهاب مساء إلى الحفل 0
حضرنا عيد ميلاد صديقنا رهف وكان جميلا ونائلة أذهلت الحضور بجمالها وبفستانها ولم يعكر صفوي سوى ذلك الشاب الوسيم الذي أعجب بنائلة وهو أخو رهف صاحبة العيد وذلك لأنني أحسست
أن نائلة أعجبت به أيضاورقصت معه , غادرت باكرا دون أن أودع أحدا وكنت مقهورة جدا وصلت إلى البيت ودخلت غرفتي وأقفلت الباب وجلست لوحدي أبكي ورحت أسأل نفسي لماذا أزعجني أن تعجب نائلة بشاب ولماذا أبدو كأنني أغار عليها وهل أنا طبيعية , أخذت هذه التساؤلات تتقاذفني ولم أجد أي جواب أما نائلة فقد بقيت بعدي حوالي النصف ساعة ثم انتبهت أنني غادرت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå