سلمى وابن أختها

سلمى وابن أختها

أنا فتاة أبلغ من العمر عقدين والنصف_

أعيش في منطقة جده بالسعودية

متزوجة ولدي ولدان -_

اسمي سلمى جميلة ولكني متينة قليلا

حدثت أحداث هذي القصة بعد زواجي بسنتين

حيث كان لي ابن اخ يعيش في جدة مع عائلته _ يقارب الثاني و العشرين عاما

اسمه فهد

كانت علاقتي به غير علاقتي بإخوته

فقد كان يحب الضحك و المزح وكان اصغر اخوته

وكنت انام في بيتهم عندما يكون لدى زوجي دوريه في عمله لأنني أعيش مع زوجي في شقة في أحد عمائر جدة

،وكان يتركني في بيت اخي إذا كان لديه دوريه في عمله_ وكنا على هذا الحال من يوم زواجنا

المهم ابن أخي وسيم جدا

على حلاوة لسانه _فقد كان يداعبني _وإذا اتيت إلى بتهم فهو الوحيد الذي يحظني لأنه معتاد علي منذ صغره_وكان إذا جلسنا أنا وهو لوحدنا في الصالة يستغلها فرصة في ضربي على خدي أو تهزيئي بكلام أحلا من العسل

كان يلقبني يا( أم طيزين)

وإذا كان احد معنا يلقبني ب(الدب)

فكانت هذه النبرات تقربني إليه أكثر فأكثر_وكان حينما يضربني يحتك بصدري

فيشعل بي النشوه

فذات يوم كان زوجي في أحد دورياته فذهبت الى منزل أخي

فعندما دخلت قابلتني زوجة اخي ورحبت بي فأخذتني إلى الصالة فوجدت فهد جالسا ممسكا بالجوال_

وعندما رآني اختلف وجهه

ولم يأتي ليحضن عمته

فكسرت حواجز الأوهام فذهبت إليه

فعندما اقتربت منه قام فاحتضنته

إلا أن هناك شي مختلف في فهد

فعندما ضممته احسست بشي غريب لامس فخذي

ونظرت إليه فإذا بوجهه محمر

فضممته مرة أخرى لأجد أن قضيبه منتصب من وراء القميص

فأعطيت زوجة أخي العباءة لكي لا تشاهد قضيب فهد منتصب

فأخذت العباءة لأحد الغرف

وجلست أنا و فهد في الصالة وكان محرجا جدا

فسألته عن أخباره فيرد علي

بكلمة (تمام) ولاينظر إلي

فعزمت على سؤاله عما كان يشاهد في جواله وكنت أكلمه بنعومه مع الضحكه

فيقول لاشي

فطلبت منه أن يعطيني جواله فرفض إلى أن الححت عليه

فأعطاني جواله الذي كان مليئا بالصور والفديو الجنسية_

فضحكت وقلت له_هذا اللي ماخلاك تقوم من اول الصالة

وتحضني هاه _ وأثاريك مقوم ياالملعون يا( ابو زب)

؟ ؟ ! ! !

فتغير شكله وضحك

فقلت له_أوراق وجهك تلخبطت يوم شفتني~ تنادي يا ( أم طيزين) وأنا دلحين بناديك يا( أبو زب)

فصرت اتمسخر به أقول (توك ورع زبك صغير لاتكلمني ماأكلم ورعان)

ويرد علي_ (أحسن من اللي طيزه مغطي كسه)

ومابين احنا في الكلام... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål