بداية إطلالتي على عالم عبودية النساء الرائع كان عمري 10 سنوات عندما إكتشفت أني مغرم بأقدام النساء, كانت أمي تعمل كمدرسة في أحد المدارس الإبتدائيةوكانت تقوم بكثير من الزيارات وطبعآ كان يأتيها الكثير من الزيارات وكنت أحب هذه الزيارات كثيرآ لأني كنت أقضي كل الوقت وأنا أنظر إلى أقدام الزاءرات وكانت لدينا جارة في 24 من العمر وإسمها نور كانت نور تملك أحد أجمل الأقدام التي رأيتها في حياتي حتى الآن وكانت كثيرآ ما تدخل إلى بيتنا لتتكلم بالهاتف أو لتستعير غرضآ ما.............
وفي يوم من ذات الأيام كانت أمي في المدرسة لوقت متأخر وأبي كعادته في عمله أي أني كنت وحيدآ في المنزل مما شجعني على أخذ سيجارة من علبة أبي التي نسيها في غرفته وأخذت بتدخينها لأول مرة في حياتي وإذ بالباب يقرع ذهبت لأفتح وكانت نور على الباب قامت بسؤالي عن أمي فأخبرتها أنها لم تعد بعد فطلبت مني السماح لها لتجري مكالمة هاتفية لأن هاتفها كان مقطوع فوافقت بسرعة كيف لا وهي تلبس صندل رائع بعد أن دخلت قامت بخلع صندلها على العتبة وإذ بقلبي يسقط من هول ما رأيت إذ كانت أقدامها بيضاء زاهية حوالي 39 وكانت أصابع قدميها جميلة ومتناسقة بشكل رائع ودائمآ تختار أجمل الألوان التي تضعها على أظافرها أما أسفل قدميها فكان يغلب عليها اللون الزهري الفاتح وكانتا ذو ملمس ناعم كبشرة الأطفال وكأنها لم تمشي عليهما أبدآ.......... دخلت وأخذت بالتحدث على الهاتف بينما أنا لا أقدر أن أرفع نظري من على قدميها الجميلتين وأخذت ترتابني أفكار طائشة بأن أنكب على الأرض وأحضن قدميها وأقوم بتقبيلهم كالمجنون, وبعد أن أنهت مكالمتها قامت إلي لتشكرني وإذ بها تشتم رائحة دخان تنبعث من فمي فقالت أنها سوف تخبر أمي فأخذت برجائها بألا تفعل بشتى الوسائل وهي ترفض ألى أن قلت لها أبوس رجلك لاتخبري أحدآ فنظرت إلي بإستغراب لوهلة ثم قالت ماذا قلت فقلت لها سأقبل قدميك ,فقالت هل تعني ما تقول , فحركت رأسي موافقآ فضحكت وقالت هذا شيء جميل لطالما حلمت بشخص تحت قدمي ,فقلت لها بأني سأكون هذا الشخص على أن لا تقول لأحد ما رأت فطلبت مني الركوع أمامها كي أقبل قدميها بينما هي كانت تبعدها عن فمي كي تعذبني قليلا بعد ذلك طلبت مني أن أتوسل اليها كي تسمح لي بتقبيلهما فما كان مني الآ ان فعلت ما أ مرتني به .......................
ثم نامت على ظهرها فوق الكنبة ومدت لي قدميها الجميلتين فهوى قلبي في حب الأقدام من جمال ما رأيت اذ ان باطن قدمها كان يميل الى اللون الزهري وبدأت انا بدوري ألعقهما كما يرضع الطفل الصغير من صدر أمه ............................ تمنيت أن يقف الزمن لمدة ساعة على الأقل وأنا على هذه الحال ثم قامت بإدخال أصابع قديها اليمنى ك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå