أنا و نادين و أمها و الكلب

Sexnoveller DK | 1249 | 15 min. | Kategorier

Story Photo

دق جرس الباب صباحا. نظرت إلى ساعة الحائط، كانت الساعة الثامنة إلا ربعا ! من يكون الطارق في هذا الوقت ؟ نهضت من فراشي وتوجهت إلى الباب عاري الصدر ولا أرتدي إلا شورتا. فتحت الباب ووجدت( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )

أمامي جارتى ميلاني وابنتها. وقبل أن أنبس ببنت شفة، قالت ميلاني :- أعتذر لإزعاجك، إلا أن طارئا جد علي. علي أن أذهب إلى بروكسل ونادين لا تريد ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )

مرافقتي. - فهمت، أجبتها.- أطلب إليم أن تساعدني وأن تقبل برعاية نادين هذا الصباح !نظرت إلى الفتاة ورأيت في عينيها فرح الانتصار. كانت عيناها تلمعان مكرا فشعرت أنها اخترعت قصة لتبقى معي. - ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )

اسمعي ! قلت لها، أريد أن أقدم لك كل مساعدة إلا أنني أخشى أن يتملكها الملل هنا.- لا ! لا! صرخت نادين. سوف ألعب مع داغو. نظرت الأم نحوي نظرة رجاء ما دفعني إلى القبول بالأمر.- موافق ! قلت لها.- أوه ! شكرا جزيلا ! إنك تحل لي مشكلة كبرى فقد تأخرت على موعدي. نظرت ميلاني( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )

لابنتها وطلبت إليها أن تكون عاقلة وأن تفعل كل ما أطلبه منها من دون أن تتذمر كالعادة.- أؤكد لك يا أمي أنني سأكون مطيعة ولن أتذمر. رن في رأسي جرس الانذار إلا أنني لم أسمعه لأنني كنت أكرر لميلاني موافقتي. قبلت ميلاني ابنتها على الشفتين ثم اقتربت مني بعينين ملؤهما الامتنان، وقدمت شفتيها لكي أقبلها. لم أتردد والتحمت شفاهنا للحظات قبل أن تتوجه إلى سيارتها.- سأعود ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )

حوالي الساعة الثالثة أو الرابعة بعد الظهر. حيتنا بحركة من يدها واختفت منحدرة نحو الطريق. دخلت إلى المنزل وأغلقت الباب. ثم توجهت نحو غرفتي فوجدت نادين في سريري تحت الغطاء. كانت تبتسم ابتسامة وقحة. رغبت في الدخول في لعبتها( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )

فانحنيت لكي أرفع عنها الغطاء وعندما بدأت بسحبه شاهدت قميص نادين وشورتها مرميين على الأرض قرب السرير. سبق السيف العذل. فقد أنهيت سحب الغطاء وبانت نادين عارية تماما في سريري. كان جسدها بديعا بالرغم من حداثة سنها. كل ما فيها جميل : نهداها اللذان لم ينبتا بعد، خصرها النحيل، كسها الخالي من الشعر. كل ذلك أربكني غاية إرباك. - تعال ! قالت نادين وهي تـُغمض عينيها. علمني النياكة ! تجمدت م

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå