بدأت القصة عندما أخبرتني ابنة خالتي أنها تحبني جداً و أنها مستعدة لأن تفعل أي شيئ لإرضائي
في هذه اللحظة بالذات بدأت أفكر , هذه هي فرصتي علي أن أغتنمها
لطالما حلمت بأني أقبل فتاة من شفاهها و حلمت أني أضع يداي على نهديها, و خاصة أني من عائلة ملتزمة و لم أفكر قط أني قد أوضع بهذا الموقف حقا, لكن أحلامي لم تمتد أبداً أبعد من ذلك.
على أية حال, عندما قالت لي أنها تحبني أومأت لها برأسي و لم أعطيها الجواب, و في اليوم التالي صادفتها في الطريق حيث كنت عائداً إلى منزلي فأقللتها معي و نحن في السيارة وحدنا بدأت أفكر لما لا أغتنم الفرصة الآن, فسألتها ما رأيك أن نذهب نزهة في السيارة, فأجابتني بلا تردد طبعاً, و هنا غيرت مسار طريقنا و بدأت أتجه الى أماكن قليلة السكان و الإنارة حتى وجدت المكان المناسب حيث توقفنا و التفت اليها و بدأت أتكلم بأحاديث رومانسية و استدرجها شيئاً فشيئا حتى حصلت على تلك القبلة من شفهها الشهية.
و بدأت أمص شفاهها و أتذوق لعابها و هي تفعل المثل بدأت أنزل يدي شيئا فشيئا على كتفها و من ثم على ثديها فتوقفت عن تقبيلي و سألتني أتعرف أين هي يدك فأجبتها على صدرك فسحبتني و تابعت تقبيلي و أنا بدأت أعتصر ثديها بيدي و أمص شفاههاأكثر فأكثر فطلبت مني أن أشد على حلمتيها و فعلاً بدأت أشد بأقوى ما أوتيت من قوة على حلماتها و هي بدأت تصرخ و تتأوه كما لم أسمع من قبل كان صوتها مثل الشرموطة التي تناك
هذا الصوت وحده كان كفيلاً بأن يجعل قضيبي ينتصب لأقصى الحدود و شهوتي تصل إلى ما لم تصل اليه من قبل, و بدأت أفتح أزرار قميصها و ألعب بثدييها مباشرة بعد أن أنزلت عنها الستيان
كانت في ذلك الوقت أنعم و ألطف أثداء لمستها بحياتي و بدأت أفرك لها حلماتها و هي تصرخ و تتأوه آآآآآآآآآه آآآآآآآه
و أنا أعض على حلماتها تارة و أمص شفاهها تارة أخرة و هنا لم أستطع أن أتمالك نفسي فأنزلت يدي ال كسها و بدأت ألعب به من فوق الملابس و لم ألبث أن مددت يدي اليه من أسفل التنورة و بدأت أداعب شفراتها بيدي و أثديها بيدي الأخرى و فجأة وصلت الى حالة من الأثارة حيث أني لم أستطع الا أن أدفع بأصبعي الى أعماق كسها و هنا لاحظت أن شيئاً ما حصل فأخرجت يدي فوجدت عليها القليل من الدم و هنا نظرنا الى بعضنا البعض و كنا مدركين كلانا أني قد فتحتها بيدي
أجل لقد فتحت ابنة خالتي و لكن من شدة الإثارة التي وصلنا اليها لم يكترث كلانا بما حصل للتو فأعدت يدي الى داخل كسها و هي بدأت تصرخ و تتأوه من جديد و هي تقول
فتحتني قلتلي بوسة ما قلتلي بدك تفتحني, آآآآآآآآه كسي حلماتي آآآآآآآآه ثم وضعت يدها على قضيبي و بدأت تفركه إيذاناً له بالخروج من مكم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå