أول فتاة أنيكها كننا في الشارع

أول فتاة أنيكها كننا في الشارع

بدأت القصة عندما أخبرتني ابنة خالتي أنها تحبني جداً و أنها مستعدة لأن تفعل أي شيئ لإرضائي

في هذه اللحظة بالذات بدأت أفكر , هذه هي فرصتي علي أن أغتنمها

لطالما حلمت بأني أقبل فتاة من شفاهها و حلمت أني أضع يداي على نهديها, و خاصة أني من عائلة ملتزمة و لم أفكر قط أني قد أوضع بهذا الموقف حقا, لكن أحلامي لم تمتد أبداً أبعد من ذلك.

على أية حال, عندما قالت لي أنها تحبني أومأت لها برأسي و لم أعطيها الجواب, و في اليوم التالي صادفتها في الطريق حيث كنت عائداً إلى منزلي فأقللتها معي و نحن في السيارة وحدنا بدأت أفكر لما لا أغتنم الفرصة الآن, فسألتها ما رأيك أن نذهب نزهة في السيارة, فأجابتني بلا تردد طبعاً, و هنا غيرت مسار طريقنا و بدأت أتجه الى أماكن قليلة السكان و الإنارة حتى وجدت المكان المناسب حيث توقفنا و التفت اليها و بدأت أتكلم بأحاديث رومانسية و استدرجها شيئاً فشيئا حتى حصلت على تلك القبلة من شفهها الشهية.

و بدأت أمص شفاهها و أتذوق لعابها و هي تفعل المثل بدأت أنزل يدي شيئا فشيئا على كتفها و من ثم على ثديها فتوقفت عن تقبيلي و سألتني أتعرف أين هي يدك فأجبتها على صدرك فسحبتني و تابعت تقبيلي و أنا بدأت أعتصر ثديها بيدي و أمص شفاههاأكثر فأكثر فطلبت مني أن أشد على حلمتيها و فعلاً بدأت أشد بأقوى ما أوتيت من قوة على حلماتها و هي بدأت تصرخ و تتأوه كما لم أسمع من قبل كان صوتها مثل الشرموطة التي تناك

هذا الصوت وحده كان كفيلاً بأن يجعل قضيبي ينتصب لأقصى الحدود و شهوتي تصل إلى ما لم تصل اليه من قبل, و بدأت أفتح أزرار قميصها و ألعب بثدييها مباشرة بعد أن أنزلت عنها الستيان

كانت في ذلك الوقت أنعم و ألطف أثداء لمستها بحياتي و بدأت أفرك لها حلماتها و هي تصرخ و تتأوه آآآآآآآآآه آآآآآآآه

و أنا أعض على حلماتها تارة و أمص شفاهها تارة أخرة و هنا لم أستطع أن أتمالك نفسي فأنزلت يدي ال كسها و بدأت ألعب به من فوق الملابس و لم ألبث أن مددت يدي اليه من أسفل التنورة و بدأت أداعب شفراتها بيدي و أثديها بيدي الأخرى و فجأة وصلت الى حالة من الأثارة حيث أني لم أستطع الا أن أدفع بأصبعي الى أعماق كسها و هنا لاحظت أن شيئاً ما حصل فأخرجت يدي فوجدت عليها القليل من الدم و هنا نظرنا الى بعضنا البعض و كنا مدركين كلانا أني قد فتحتها بيدي

أجل لقد فتحت ابنة خالتي و لكن من شدة الإثارة التي وصلنا ا... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål