كيف اغتصب المتخلف عقليا الجارهتاريخ النشر: 2009-02-19 - شوهد: 2791
كيف اغتصب الشاب المتخلف عقليا الجاره
الجنس غريزه رهيبه بالانسان الجنس رغبه قويه ... يختلف الجنس وقدراته ومطالبه من فرد الي فرد .. فهي غريزه حيوانيه الممارسه ... هي اخراج مافي داخل الانسان من قوه وقدره بطريقه رهيبه ..قصه اليوم حدثت بمدينه دمنهور بمصر .. المكان حي شعبي الزمان من سنتين تقريبا ...
كنت بزياره هناك ورايت وسمعت عن بلبل الشاب المعاق فهو 21 عاما ولكن عقله طفل سنتين ... يتصرف جسمانيا كشاب عادي جدا ولكن عقليا متخلف فعمره العقلي طفل سنتين .. شاب فارع الطول قوي البنيه ... كان دائما يقف في بلكونه شقتهم ويلعب بزوبره ... حتي اذا طلع بلبل البلكونه .. اختفت النساء والبنات للداخل ..
كان بلبل نشيط جنسيا .. وكانت البنات تشتكي منه كتيرا حتي انو لو وجد بنت او ولد ضمه للجسمه ولصق زوبره بجسمه .. كان لا يفكر ولا يستطيع السيطره علي نفسه .. فلو حعان جنسيا ويتمني ان يقذف حممه باي طريقه ...
كان بلبل هايج متل الخنزير الهايج شهوه بلا عقل ولكنها شهوه رهيبه زوبرو من الحجم الضخم اللي تتمناه النساء جنس بلا فكر .. فهو جوع جنسي حيواني فقط .
كان بلبل يسكن ببيت قديم حتي اذا دخلته من الباب مظلم لو دخلته تحس انو بيت الرعب .. كان لا يسكن بالبيت الا شقتين واحده لبلبل وامه والاخري شقه الست زنوبه اللهلوبه .. اللتي كانت تسكن مع زوجها واولادها الاتنين واحد بالجيش والاخر يعمل بشرم الشيخ...
كانت الست زنوبه بالاربعينيات ... وزوجها كان ب 62 عاما .. عم زكي راجل طيب هده المرض .. ولكن الست زوبه كانت بخيرها مليانه الجسم .. تلبس بالصيف من غير هدوم .. فقط جلبيه بيت عريانه تحتها كيلوت فقط .. كانت هوايه الست زنوبه ان تنظف سجاد منزلها يوميا علي السلم ..
واللي طالع واللي نازل ممكن ان يري جسمها المليان وطيظها المنتفخه او البارزه للخارج .. كانت الست زوبه امراه بخيرها ولا تاخد كفايتها من عم زكي زوجها اللي هده المرض .. كانت بالصباح كل يوم لوحدها بالبيت فزوجها عم زكي يااما بالمستشفي او جالس علي القهوه مع اصدقائه المسنين يقرا الجرائد او يلعب الطاوله ويرجع يوميا علي الغداء ينام الظهر ويجلس بعد الظهر يطالع الاخبار دي كانت حياه عم زكي ادويه وجرائد وطاوله ونوم والست زنوبه في خبر كان ..
المهم كانت دائما تتقابل مع بلبل علي السلم او يخرج بلبل لها بالبلكونه ويخرج لها زوبرو .. وكانت دائما تقول له عيب عليك يامنيل اف اف ربنا يخدك وتجري وتختفي بشقتها . من ان لاخر كان بلبل لو وجدها علي السلم يلتصق بيها وزوبره شادد من خلفها وهي تصرخ وتدفعه للخلف وت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå