انا والقحبة

لم نستطيع ايجاد مكان لممارسة الجنس ولما كنا بنتقابل فى مكان كانت بتقولى شفلى مكان برا عند اى من اصحابك اتناك فيةقلتلها مينفعش اخدك عند حد من اصحابى ليشوفونا وانا بنيكك قالت واية يعنى كبرت فى دماغى الفكرة بدات اهيجها وانا بنيكها بالكلام دة كانت بتقولى نفسها تتناك من اتنين وتلاتةكانت كل لما تتناك منى تقولى نفسى اتناك واحد من ورا وواحد من قدام بعد كدة بدات تقولى عاوزة واحد فى كسى وواحد فى بقى كنت اعرف عليها كتير بقت تقولى سمعهم وانت بتنيكنى بس معملتش كدة كنت بهيج واحدة تانية فى التليفون وهى تحتيا كانت بتهيج اوى وفى مرة قالتلى نفسى اكلم حد من اصحابك وانا بتناك علشان اهيج اكتر اتصلت بواحد اعرفة من رقم تانى خلتها تكلمة وانا سامع المكالمة بدات تهيجة لانى عودتها انيكها فى التليفون الواد بدا ينيكها فى التليفون وهى هاجت اوى وانا بلحسلها فى كسها بقت بتتناك فى التليفون وانا بلحس فى كسها كانت بتحب تتناك فى طيزها اوى قلبتها على بطنها وهى بتكلم صحبى وهو مش عارف انى معاها فضل يهيجها واان بنيكها من طيزها كانت طيزها بتوسع اكتر واكتر كل مرة فية مرة كانت هايجة اوى قالتلى تعالى البيت قلتلهل ابنك قالتلى بس تعالى هو نايم روحت لقيت الواد صاحى هو كان فى اولى جامعة بس كان بيحب يعرص على امة

وكانت هى قاعدة بقميص النوم وانا بصراحة زبى وقف الواد كنت مصاحبة قعدنا نهيج فى امة وهو كان حابب يشوفنى وانا بقفش فى امة وبزازها كانت طالعة امة كانت بتحب النيك فى طيزها اوى كانت كل شوية تنزلة يجيب اى حاجة وفى لحظة ما ينزل كنت اعمل واحد سريع كانت تهوى القعاد على زبى وانا قاعد على الكرسى الباب خبط ابنها جة لبست بسرعة وهى طبعا مش محتاجة تعمل حاجة لانها بقميص نوم قصير وجميل على طيزها هو طبعا كان عارف انها بتتناك منى لما بينزل بس هو كان حابب يشوفها وهى بتتناك هو كان نعسان نام على سرير وانا وامة نمنا على سرير هو كان عامل نفسة نايم علشان يشوف امة بتتناك طلعتلها بزازها وكانت مدية ضهرها لية ال يعنى علشان ميشوفهاش وبدات قصة تانية