جارتنا

جارتنا

عندما كنت صغير كنت دائما انظر الى اطياز البنات واتمنى ان ارى كسهم ففى مرة ذهبت لمنزل جارتنا عندما دعتنى لاشترى لها اشياء واشتريت لها طلباتها وصعدت لها فى شقتها كنت طفل لكنى كنت مثل الشاب الكبير فدخلت وكانت هى جالسة بقميص النوم تعتبرنى طفل فنظرت بتمعن الى بزازها وكانت مثيرتان فقالت لى الى ماذا تنظر وقالت متبسمة اتريد ان ترضع الست مفطوما وانا كنت اتحدث مع نفسى اوان ااجاوب لا اريد ان انيكك وان استحم مهكى اوان انام على طيرزك الكبيرة فاخذتنى تداهبنى ووضعتنى على حجرها وانا اظن انها هائجة لما تفعله معى فاحسست بان صدرها دافئ وكانها تضقر بزازها فى زبى وبعدها ندهت امى على فقولت لها امى تنادينى ونزلت من عندها وانا مهتاج لما فعتله ومرت الايان الى انا بلغت فكنت دائما اراقبها من وراء شيش البالكون وانا ارها داخل غرفتها بقميص النوم فاستمنى عليسها الى انا جاء يوما ندهت على كان النور

قد قطع من عندها بسسب قافلة فةى الكهرباء فندهتنى فصعدت له مصرعا وزبى يتمنى منى انا اقترب منها فكانت تضئ شمعه وكانها تقول نكنى يا فتى جئت ناحية العداد وهى وراى وبزازها تحك فى ظهرى فتحول زبى الى شعلة نار وكانه يقول نيكا نيكها قبل فوات الاوان فكنت احدثها اوانا افكر كيف امسك بزازها الكبيرتين فحركت يدى بعشوائية وكانى اكلمها هاتى الشمعه وخبط يدى ببززها فرفع صوتها وقالت اى بزازى فالتفت اليها ونظرت لها نظره جنسية وكانى اقول هاتى بزازك كاى اطيبهالك فنظرت لى فى تبسم ما بك تحدق فى بزازى قولتلها بصراحة انها تعجبنى كثيرا فقالت لى هل تريد ان تنكنى فاجبتها نعم فقالت واان ايضا فعلت هذا من اجل ان يحتضن كسى بزبرك الجميل القوى الشديد ثم اخذتها الى حجرة النوم وبدات فى اقلاعها ثوبها قطعه قطعه الى ان بدات اقلعها التيان والكلوت وعندها بدات الحس كها وامسك بزازها بقوه وكانى ساقطعها وبدات تصرخ فى هدوء ااااااااااااااااااااااااه وانا اقول لها سارشقة اكثر الى ان قذفت فى كسها لبنى اللذيذ وبعدها قمنا سويا لنستحم ونحن نلحس اجسام بعضنا وبعضها البستها وهيا البستنى وكانت تبوس جسمى من كل ناحية ثم نزلت ومر اسبوع بعدها رن تليفون المنزل فقلت الو فوجدتها هى ترد فماذا ستقول ساكمل لكم بعد الردود الجزء الثانى من مذكرات شاب وجارته... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere