أنا وصديقتي أشواق

أنا وصديقتي أشواق

كنت قد تعرفت على فتاة بعمر الزهور .. أشواق بنت في ال22 من عمره .. كانت جميله قصيره نوعا ما جسمها متناسق .. أحببتها بجنووون .. لدرجة انها لو طلبت عيوني لأعطيتها .. تمت المكالمات والمقابلات في الاماكن العامه لمدة 4 شهور .. وانا متشووق لرؤية جسمها الابيض .. فأتى اليوم الذي كنت قد إنتظرته دائما .. فاخذت شقة صغيره لشخصان فقط .. وكانت قد وعدتني بسهره جميله جدا .. انتظرتها بالشقه .. وأتت حبيبتي أشواق فتحت الباب وأول ما امرتني به ان اقبل قدميها .. أنا لم امانع ابدا بالعكس فقد فرحت فرحا عظيما .. نزلت بكل فرح اقبل حذائها وقدميها .. ثم أمرتني ان احملها على ظهري الى غرفة النوم .. ثم قالت لي انت الان خادمي وانا عمتك .. استغرربت جدا هذا الكلام والاسلوب التي تكلمني به حبيبتي .. لكني من شدة الفرح بها قلت لها : حاضر عمتي .. قالت خادمي وكلبي المدلل .. قلت لها حاضر عمتي .. قالت لي من انت .. قلت لها خادمك وكلبك المدلل ضحكت ضحكه صغيره ثم قالت اخلع حذائي وقبل قدماي فانا متعبه الان ..

خلعت حذائها وقبلت قدميها بكل شوق .. وانا في منتهى الفرح .. كنت اتمنى ان القبل يدها وها انا الان اقبل قدميها .. ثم امرتني ان اخلع ملابسي وملابسها فخلعتها وانا مشتاق لنيكها وكان زبي مشدودا .. لكنها ضربتني ضربه خفيفه على زبي وقالت هذا لن يكون واقفا مره اخرى الا بأمري هل فهمت .. قلت لها حاضر عمتي .. ثم قالت انبطح على السرير .. انبطحت على بطني فائذا هي تدلك طيزي بكلتا يديها ومعها كريم تم ادخلت اصبعها الاوسط في خرم طيزي .. احسست بإحسااااس راائع جدا .. وبدأت تدخله وتخرجه وانا اطالبها بالمزيد .. ثم قالت ياكلبي المدلل انت من الان منيوكي وكلبي .. قلت لها منيوكك ؟ قالت نعم سأنيكك الان بزبي الصناعي وتكون انت منيوك البنات هل فهمت

قلت لها حاضر عمتي ..

لبست الزب الصناعي وبدأت تنيكتني فيه وانا اتأوه كما النساء .. وتدخله وتخرجه وتشتمني وتضربني على ظهري .. وانا في قمة السعاده .. هذا هو اول لقاء مع عمتي وسأحكي لكم عن تفاصيل قصتي معها في اللقاء الثاني ومعها اختها اسماء... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål