اسمها نورا وهي عندها 20 سنة وبتشتغل في محل بيع ملابس حريمي تحت المنزل وبما ان الجراج برضه تحت المنزل فكان كل يوم بمجرد رجوعي من العمل اجدها واقفة علي باب المحل منتظرة رجوعي بضحكة كلها رغبة وبعد كام يوم ابتديت اضحك لها وامسي عليها لحد ما يوم لقيت البواب علي الباب بيسالني لو اعرف اشغل اخوها لانها بتسال ومش عارفة تفتح الموضوع معايا فاديته نمرة الجوال علشان تتصل بي وفعلا كلمتني فقلت لها اني محتاج اني اقعد اتكلم معاها علشان اعرف ممكن اخوها يشتغل ايه
وتاني يوم بعد ما رجعت وكان يوم في الصيف وانا عادة بمجرد رجوعي باقعد في البيت لابس شورت فقط وجدت الباب بيخبط وفتحت لقيتها واقفة قدامي لابسة بنطلون جنز وتوب وقالت انها لقيت فرصة ان مافيش حد من البوابين واقف تحت فقالت تطلع نتكلم في موضوع شغل اخوها
خليتها تدخل وقعدنا في الصالون نتكلم ولاحظت انها كل شوية بتبص علي جسمي ولاحظت ان زبي ابتدا يقف وكان واضح من الشورت كل حركة زبي بيعملها فقلت لها ان الموضوع محتاج شوية وقت ومحتاج اني اشوفها كتير
ولما قامت علشان تمشي مشيت قدامي بهدوء وانا وراها ومرة واحدة وقفت واتلفتت علشان تكلمني ولقيت نفسها في حضني فابتديت بهدوء احضنها وابوس رقبتها وهي ابتدت تتجاوب معايا وتحضني
وبهدوء خدتها لاوضة النوم وابتديت اقلعها التوب وافتح سوستة البنطلون لكنها قالت لي انها لسة بنت فقلت لها ما تخافش لاننا ممكن نقضي وقتنا كله واخليها تستمتع من غير ما افتحها
وبعد كدة قلعت لها كل هدومها وخليتها تقعد علي السرير وتفتح رجليها وقعدت انا علي الارض قدامها علي ركبي وابتديت الحس لها كسها وهي بتتأوه من شدة المتعة
بعدين وقفت قدامها وطلعت لها زبي مسكتة بين ايديها وابتدت تلحسه بلسانها وبعدين ابتدت تدخله في بقها وتمصه وانا بالعب في شعرها بايد والتانية بالعب في بزازها
وبعدين قلت لها ان احسن طريقة علشلن تحس بمتعة النيك اني انيكها في طيزها ومع انها الاول كانت خايفة لكن قدرت اني اقنعها واعمل معاها كل الاوضاع الممكنة في النيك من الطيز وفي كل الاوضاع كان دايما صوابعي بتلعب في كسها وبادخل صابعي في كسها لحد ما وصلت لمرحلة الشهوة وبعد كده طلبت منها انها تمص زبي لحد ما جبتهم في بقها
وبصينا في الساعة لقينا اننا قعدنا مع بعض ساعة كاملة في الحنس وكانت دي فترة راحتها وبما انها وصلت لمرحلة الشهوة 3 مرات في خلال الساعة من يومها وهي بتقضي ساعة راحتها عندي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)