نمت مبكرا الليلة حيث اني بدات العمل مبكرا. كان جسمي يئن من التعب. لم تمر لحظات كثرة حتى غطت في نوم عميق. بعد وقت لا استطيع تقديره احسست بجسد دافيء يلامس جسدي. مددت يدي لاضم ذلك الجسد ناعما طريا<كان صاحب الجسد يحاول ضمي اليه ايضا. لم افتح عيني بل تركت يدي تستكشف. لمست الوجه اولا فوجدته املسا نظرا.مددت يدي اليسرى الى الظهر ثم نزلت قليلا قليلا لاتلمس الورك. كان الورك ذا تكويرة عريضة لم تتمكن يدي رغم كبرها ان تضم احدى فلقاتها. عندما وصلت احدى اصابعي الى الشق ما بين الفلقتين وجدته كانه الحرير. في نفس الوقت كان الجسد يحاول ان يختبا فيي. كانت رائحة الجسد تفوح بمزيج من عطر حلو و رائحة الشبق. نعم كنت اشم شبقا. رائحة الشبق نفاذة و مثيرة التقيت شفتاي بشفتا الجسد. كانت شفتا الجسد مكتنزتان تشوبهما رطوبة . تلمست الشفتان شفتاي كانها تستكشفهما. اطبقتا على شفتي السفلى وداعبتها بنعومة. لم تتردد شفتاي بالاستجابة وردتا بان اخذتا الشفتة العليا وامتصتهما بنهم. كانت حركة شفاهنا تتسارع وتتجاوب .لم ينتظر لسانانا كثيرا ليشاركا بالاندماج المركز الذي بدأته شفاهنا. كان كل لسان يبحث في عمق فم الاخر عن طعم الشبق والرغبة اللتان ازدادا اشتعالا مع كل حركة تأتى من احدنا. كان كل منا يحاول استكشاف جديدا مع كل حركة يد او ساق . لا استطيع ان اخمن كم من الوقت استمرينا على هذا المنوال قبل ان يتملص الجسد من شفتيي برقة و بكل تأني يبدأ بطبع قبلا رقيقة على جسدي العاري. كانت القبلات الرقيقة تتناوب مع جذب للشعر الذي يغطي جسدي. كان الجذب مؤلم بعض الشئ لكنه مثير اكثر. استمرت القبل والجذب حتى وصل الى عانتي. تكاثرت القبل على سطح العانة وحولها دون ان تمس اجزاء اكثر تحسسا. كنت متمدداعلى ظهري مستسلما متمتعا . كانت متعتي عميقة! وتزداد عمقا مع كل خطوة يخطوها الجسد مستكشفا جسدي ويزيد اثارتي. بدأ التهيج يزداد في جسدي لكني لم اكن في عجلة لاطفائه. كنت ارغب بالمزيد من هذه المداعبة التي طالما تمنيتها. مع قبلاته على سطح عانتي كان الجسد يداعب ما بين
فلقتاي بحركة خفيفة ومنسجمة تنم على معرفة بخفايا الجسد الادمي. كانت القبلات تزداد شدة كلما اقربت الشفتان من خصيتي وذكري. عندما لامست الشفتان خصيتي بدأ لسانا رطبا مدربا بلحسهما. كان اللسان ينتقل بين الخصيتين وفي مرات عديدة كانت احدى الخصيتين او كلاهما يختفي داخل الفم الدافئ. في هذه الاثناء كان ذكري يزداد صلابة و يرتفع في الهواء مطالبا بحقه من الاهتمام. لم يكن يتصور ماذا ينظره من معاملة. استمر اللسان في حركته نازلا لحسا بالمنطقة ما تحت الخصيتين. لم استطيع التحمل اكثر من ذلك مدفوعا برغبة جامحة من ذكري. لم اتفوه بكلمة بل انزلقت قليلا حتى لامس ذكري الشفتين
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå