انا عمري حوالي 20 عام لا اختلف كثيرا عن الشباب اللذين في نفس عمري من حيث البنيان و الصفات الجسميه الا اني اعتني بجسمي يومين فالاسبوع باحد النوادي الصحيه لذلك فجسمي الي حد ما رياضي بدات قصتي مع ام فادي من حوالي عام عندما قررت فالصف الثاني من التعليم الجامعي ان اترك بيت الطلاب و ان اسعي لتاجير غرفه فاحد المساكن القريبه من الجامعه حتي قابلت ابو فادي الذي كان يملك منزل به اربع غرف و نظرا لانه لم يكن لديه اولاد فقط استغل غرفه لها باب منعزل و اغلقها و كان يؤجرها للطلاب امثالي ابو فادي رجل تخطي ال ستون من عمره و جسده يوحي بسنه فهو قصير القامه و لكن تجد فيه بعض الحيويه الي حد ما من خير زمان و اهله المهم حين وجدت ابو فادي اخبرني انه علي استعداد تام لان يؤجر لي الغرفه و بمبلغ مناسب و لكن شرطه الوحيد ان لا استضيف اكثر من شاب واحد معي فالغرفه للمذاكره و لا يقبل استضافه شله او فتيات و وافقت علي شرطه و اجرت الغرفه بعد ان اقنعته ان الشله ملتقها يوم الخميس و معروف مكان لقائنا الاسبوعي و ان الفتيات لدي ليس لهم اهميه و ان كان ذلك يشومه بعض الاكاذيب حيث ان لي بعض المغامرات النسائيه مثل كل شباب جيلي.
في اول ايام حضوري للغرفه وجدها غرفه انيقه منعزله عن الننزل الا من باب مغلق من الخارج بالمفتاح و موضوع مكان المفتاح بعض المحارم حتي لا تكشف المنزل المهم اعجبتني الغرفه و رتبت اوراقي و كتبي و ملابسي و كان معي ابو فادي الذي ظل معي يساعدني حتي انتهيت و هنا نادي علي ام فادي زوجته مراه كامله الانوثه لا تتتجاوز الاربعون عام و لكن جسدها ثائر طيزها مثل طيز بنات اغنيه البرتقاله و احلي و صدرها رجراج و جسدها ممتلئ بالاثاره تاخذ الانفاس لمجرد ظهورها و تقف لها الازبار احتراما و تقديرا مثلما فعل زبي و عرفني عليها و اخبرني انها ستحتاج مني جدول المحاضرات تبعي لانها ستحضر لتنظيف الغرفه ثلاث مرات فالاسبوع فقلت لها اني سعطيه لابو فادي ليعطيها اياه غدا لاني لم اذهب اليوم الي الجامعه فابتسمت و اجاب ابو فادي بالموافقه و خرجت ام فادي و ابو فادي كي استريح و انام و انا ظللت اتخيل ام فادي التي خطفتني من اول وهله و اول ظهور له و في اليوم التالي عطيت ابو فادي جدول المحاضرات الذي طلبه مني ليعطيه لام فادي.
تابعت حياتي الدراسيه و انا دائم الانتظام علي مواعيد حضور المحاضرات و كل يوم اعود من الجامعه فاجد الغداء علي الطاوله و في الايام الثلاثه المحدده اجد الغرفه في ابها صورها كنت دائما ما المح ام فادي في الشارع او احيانا كنت اجدها فوق السطوح عندما اصعد حين اريد تغير مكان المذاكره او للاستراحه و في هذه الاثناء كانت دائما لا تقول سوي كلمتان كيفيك يا سعيد و شو اخبار الجامعه و المح
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå