لمتكم سابقا في هذا المنتدى عن قصتي مع ابن عمي اللذيذ الشهي (ناصر) وكيف تزوجني ينيكني وانيكه وكيف زارنا صديقي الوسيم( ماهر )
وكيف مارسنا الجنس ثلاثتنا وكيف كنا نقضي اغلب الأوقات عناقا ولثما وتقبيلا ولحسا وعضا ومصا ولعبا بالايور ونياكة حامية 24\24
والآن اروي لكم تكملة القصة اللاهبة بالحب والسكس وكيف امتدت علاقة العشق بيننا إلى زوجته الحسناء والتي هي بالمناسبة قريبتي
بيضاء كالثلج بعيون عسلية متوسطة الطول رقيقة رشيقة ناعمة ملامحها كملامح سلاف فواخرجي الممثلة السورية إلا أنها أجمل وارق وشفايفها صدقوني لا تحتاج إلى حمرة جسمها ناعم لا استطيع وصفها إلا بكلمة
مغرية جدا
تمنيتها كثيرا
تخيلت نفسي انيكها
وأمارس فنون السكس عليها
بعد زواج حبيبي منها بفترة طويلة نسبيا كنت خلالها اشتاق إلى زبه الكبير والى أحضانه المغرية واحسد زوجته على زبه وأتخيله أحيانا ينيكها اغضب واحقد عليها لأنها استولت عليه واغضب واحقد عليه لتخليه عن طيزي و لأنه استولى على( نو )
مشاعر متضاربة لا توصف
المهم
بعد سنتين من زواج ناصر كنت أتحاشى الكلام معه حول الجنس أو اظهر له اشتياقي إليه التقيته في السوق صدفة وتكلمنا قليلا إلا انه قبل أن أغادر المكان الذي كنا فيه امسك يدي وهمس لي بأنه ينتظرني في البيت مساء في شقته وانه سيكون لوحده فسألته:
لماذا
أجابني وهو يتبسم بأنه اشتاق لي
استغربت بداية ولكنني فهمت قصده عندما عاجلني بغمزة فهمت منها قصده
تركته لأذهب إلى البيت لأبدا بتجهيز نفسي لشيء كدت أنساه
قبل الموعد كنت أدق الباب بلطف خشية انتباه جاره وهو بالمناسبة أخوه
فتح الباب ودخلت ليأخذني بقوة بين يديه هامسا لي بأنه على نار وان زوجته ليست هنا عند أهلها وانه سيعوضني عن الأيام الماضية
دخلنا غرفة النوم وبدأت بمص الزب الأبيض بينما يداي تتحسسان أفخاذه وتلعبان ببيضاته وأحيانا تمتد إلى طيزه لأعطيه لمسة من أصابعي لبخشه المغري
أحسست به بعد دقائق انه أصبح جاهزا وقفت أمامه وشبكته وشفافي ترضع شفايفه ثم ألقى بي على السرير ونام فوقي يبوسني بقوة وبشهوة ثم اخذ زبه يحسحس على البخش الأحمر بين فلقتي طيزي الناصع البياض النظيف من الشعر بدا يدخل زبه ويخرجه ببطء ثم أخذت وتيرته تزداد وبعنف اشد ونحن كنا في الوضعية التي استمتع فيها أكثر من غيرها وجهه فوق وجهي
يداه تمسكانني
أفخاذه تضغطان على أفخاذي
و زبه يطعن طيزي بأقوى ما يمكن
ونحن نلهث ونتأوه وشفايف ناصر تمصان شفايفي كلما استطاع ذلك لأتهيج لهذه الحركة أكثر وأكثر
ثم فجأة بدأت انقباضات ناصر ليتوجها بتدفق حليب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå