--------------------------------------------------------------------------------
وصلت الى بلدة هارون الرشيد بغداد في الساعة السادسة مساء وكان عمري حينذاك 20سنة خرجت من المطار واستقليت سيارة الشركة التي كانت بانتظاري وذهب بي الى فندق الرشيد صعدت الى غرفتي ووضعت حقائبي بعدها نزلت لاخذ فكرة عن هذا البلد العربي الذي طالما سمعت بكرم اهله وعضمة اخلاقهم نزلت اتمشى في الشارع كم كانت حلوة بغداد وجوها صافي حيث كان الوقت ربيعا انها بلد حلوة بكل معاني الكلام تستطيع ان ترى تاريخها العريق من خلال مبانيها وفي كل زاوية من شوارعها النظيفة تمشيت على الكورنيس ورايت جمال نهر دجلة الخالد من قديم الزمان وشتنفست عطر هذا النهر العظيم وكم شدتني رائحة السمك المسكوف على النهر , كم رائعة هي هذه البلدة العربية ز عدت الى الفندق بعد رحلة طويلة في شوارع بغداد وتوجهت لاشرب الشاي في صالون هذا الفندق الراقي الجميل جلست قرب النافذة اتفرج
على السيارات التي تاتي بالنزلاء للفندق وبالنظر الى النخيل التي تضيئها الاضواء الساطعة الملونه وفجأة سمعت صوت بجنانبي يقول هل يأمر السيد بشيء ليشرب فأدرت راسي لمصدر الصوت فرأيته واقف امامي شاب في عمره 15 جماله الاخاذ سحر فؤادي وعيونه السود الكبيرة ذوات الرموش الطويلة سلبت روحي وروجلته الفتاكة والتي تغطي على كل شخصيته شعلت نار الشهوة في داخلي وضل قلبي يدق ويدق حتى خفت ان يسمع نبضات قلبي من خلف صدري قلت بصوت خافت شاي من فضلك بالحليب قال بصوت جميل تأمر سيدي تركني وذهب من امامي وبقيت انظر اليه بذهول وانا احاول من تهدأة انفاسي والتي كانت تتلاحق ياله من ساحر جميل ياله من رجل بكل معنى الكلمة ماهي اللا دقائق حتى عاد ووضع الشاى امامي وقال وهو يبتسم نفس ابتسامته الحلوة هل تأمرني بشيء اخر نظرت اليه وقلت بعد ان استعدت قسم من شجاعتي لا شكرا لك فاردفت بسرعة وقلت هل تعرف مطعم قريب من هنا للعشاء لان هذه اول مرة ااتي بها الى بغداد ولا اعرف شيء عن هذا البلد قال الحقيقة لاتوجد هنا مطاعم قريبة لكن تستطيع ان تاكل في مطعم الفندق قلت اني اريد مطعم يذهب اليه الناس كلها قال يعني مطعم شعبي قلت بالضبط اريد ان اجرب الاكل الشعبي قال لم ينظر سيدي ساعة اخرى لان الشفت الذي اعمل به سينتهي بعد ساعة وسوف اخذك بعدها لتتعشى عشاء فاخرا قلت بفرح لاني ساكون معه هذا شيء يسعدني جدا ولكني لا اريد ان ااخذ من وقتك فقال لا تبال لان غدا الجمعة وهو يوم عطلتي اتفقنا على الذهاب الى المطعم سوية بعد انتهاء عمله في الفندق…… مرت الساعة وجاء اليّ وذهبنا انا وهو في سيارة التكسي الى احد المطاعم وكان اسمه مطعم تاجران وكان في منطقة اسمها الباب الشرقي ويالهي كم كان اكله شهي الكباب والكفتة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå