جارتي جيان
قصتي بدأت منذ سنتين مع بنت جيراننا نحن في مدينة وبيوتنا متجاورة والصيف حرارته لا ترحم فكنا نلجأ في الصيف للسطوح للنام فوقها ، البيت الذي البيت الذي على شمالنا كان عندهم بنت قمة بالجمال جامدة بمعنى الكلمة ، كانت هي الاخرى تنام فوق فكنت أختلس النظر لارى ما يبين منها ، مرة ارى رجليها واخرى لباسها ومرات صدرها كنت انتشي لما اراه وامارس العادة السرية براحة ونشوة واتصور ( جيان ) كانها عارية من غير ملابس واحيانااتخيل اني معها
على نفس الفراش اداعبها امارس الجنس معها ، أؤوي لفراشي تقلبني الاماني وتيقظني التنهدات كان عمرها ستة عشر عام ، بقيت على هذه الحالة صيفا بأكمله وكم تمنيت أن أمتلك الشجاعة لأعبر السياج الذي يفصل بيننا لم يكن ارتفاع السياج اكثر من متر واحد وفي الصيف الأخر رجعت ( جيان ) لنفس مكانها الذي اعتدت النوم فيه وانا ايظا على طبيعتي ونفس نظراتي ، ذات يومرأتني استرق النظر لم اكن اعلم انها تراني وانا انظر اليها فقد اخبرتني لاحقا في الليلة التي رأتني انظر اليها سحبت ثوب نومها رفعته بحيث ان لباسها التحتي بان فأكملت الاستمناء وبقيت اتقلب على فراشي الا ان غلبني النعاس وفي الليلة الأخرى نفس الحالة حتى انها صارت احيانا تنام من غير ملابس تتعرى كنت اخاف ان تراني وتخبر اهلها ، وذات ليلة كعادتي المزمنة بعدما اكملت الاستمناء وجلست على فراشي واذا بصوت ( جيان ) ينده بأسمي اقتربت منها وكنت اشك في انها رأتني اول كلمة كانت مني
والله لم أكن أنظر عليك لكني سمعت صوتا ونظرت فرأيتك نائمة عارية فخجلت ورجعت بسرعة أبتسمت وقالت
اعرف انك تسترق النظر الي ولذلك أنا دائما اريك شيئا لأحرك مشاعرك لكن مشاعرك باردة
قلت لها أخاف المشاكل ونحن جيران
قالت الان انا اتيتك أما زلت تخاف
عبرت السياج وجلست على فراشها
قالت انتظر قليلا سأنزل وارجع بسرعة
خفت فرجعت لمكاني دقائق وعادت ندهت بأسمي وقالت احضرت الزيت
فعرفت غرضها منه عبرت السياجمرة اخرى وجلست فوق فراشها ولم تبقي من ملابسها غير اللباس التحتي وحمالة الصدر كان يمتلكني شيء من الخوف دنت مني قبلت شفتي
نسيت خوفي ورميت نفسي فوقها اقبل شفتيها لم يكن تقبيل كان اقرب باللألتهام نزعت حمالة الصدر ورضعت نهديها كطفل لم يذق طعم النهذ منذ أيام ويدي تلعب بطيزها لأنها لم تقبل أن أمسل كسها أوأمسه مدت يدها على الزيت ووضعت منه على قضيبي ، أنبطحت على بطنها وقالت
اسرع صرت نار
دفعت عيري بطيزها فقالت
ادفع على مهلك لا بقوة دخل قظيبي كله في طيزها وكانت تتنهد وتتأوه وبقيت ادفع على مهل اكثر من خمس دقائق ثم قالت
أدفع بقوه
أ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå