عيلة
أنا طالب في الثانوية وعمري 17سنة حيث أن أمي عندما كانت حاملاً قام أبي
بجلب خادمة أندونوسية تبلغ من العمر 22سنة حتى تقوم بشغل المنزل حتى تلد أمي
حيث أن أكبر أخواتي كانت في الصف الأول الثانوي المهم بدأت الخادمة العمل في
المنزل فكنت أراقبها عن بُعد وأراقب حركاتها وسكناتها وتجعلني أنيكها وبعد مرور الأيام خطرت في بالي فكرة جهنمية وقررت أن أنفذها حيث
أنه عندما أتى الليل ذهبت إلى المطبخ لأعمل شاي ولكن ليس لأشربه بل من أجل أن
أنفذ خطتي حيث أني وضعت كاس الشاي في غرفتي حتى يبرد وفي الصباح الباكر ادعيتُ
أنا بالمرض حتى لا أذهب إلى المدرسة وقام والدي بتوصيل إخواني الصغار وأخواتي
إلى المدرسة ثم ذهب والدي إلى عمله وكانت أمي نائمة في ذلك الوقت وكانت الخادمة
ترتب المنزل فقمتُ أنا بمناداة الخادمة إلى غرفتي وعندما أتت الخادمة طلبتُ
منها شاي فأحضرت الخادمة الشاي إلى غرفتي ثم ذهبت الخادمة فقمتُ أنا بدفق (بكب)
الشاي الحار الذي أحضرته الخادمة لأضع بدلاً منه الشاي البارد الذي حضرته أنا
بنفسي في الليل ثم ناديتُ الخادمة فعندما أتت قلت لها أن الشاي فيه سكر كثير
وطلبتُ منها شاي آخر فعندما أتت الخادمة لتأخذ الشاي من يدي حيث أني كنت جالساً
وهي واقفة وعندما أمسكت هي بالصحن الذي عليه كاس الشاي قمت أنا بتحريك الصحن
حتى يتدفق الشاي على جسمي ثم بدأت أصرخ عليها مدعياً بأن الشاي أحرق جسمي وهي
تحاول أن تتأسف وتعتذر وأنا أرفض اسفها واعتذارها ثم طلبتُ منها أن تأتي بكريم
كان على تسريحتي ثم قامت الخادمة بإحضار الكريم ثم قمتُ أنا بخلع الثوب
والفلينة وتركتُ السروال وطلبتُ من الخادمة أن تمسح بالكريم على بطني وصدري حيث
أنها لم تتردد فقامت بمسح بطني وصدري بالكريم حيث أني كنت أرى نظرة الإعجاب في
عينيها ثم طلبتُ منها وأنا أتوجع أن تمسح زبي مدعيا أن الشاي وصل إليه حيث
أنها لم تخلع سروالي بل قامت بوضع الكريم في يدها ثم أدخلت يدها لتمسك زبي من
تحت السروال حيث أني لم اعترض حيث أني زبي قام وأنتصب فصارت هي تمسح زبي
بالكريم وكأنها تجلخ لي فكان وجهها محمراً وكلما أرادت أن تخرج يدها من تحت
سروالي تحججتُ بالوجع نتيجة الحرق الذي سببه الشاي الحار ثم قمتُ بالتدرج في
خلع سروالي حتى كشفتُ عن زبي كاملاً فرأيتُ الشهوة تخرجُ من عينيها فقمتُ أنا
بوضع يدي على يدها وبدأتُ في التدرج صعوداً على يدها حتى وصلتُ إلى كتفها وهي
لم تبدي أي معارضة ثم حاولت الاقتراب إلى ثديها وعندما أردتُ لمسه أحسستُ
باقتراب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)