طيزي في الحمام
ظهر اليوم ، ذهبت للحمام العام في جنوب المدينة. الجو بارد والحمام ساخن…نمت على دكة التعرق وانا لا ارتدي سوى الشورت الصغير النسائي. اقترب المدلك مني وقال ، هل تدلك؟ قلت نعم فبدأ التدليك بشدة وبقيت اراقب ايره من تحت الخرقة التي يرتديها على وسطه. الغريب ان ايره لم يقف ابدا مع اني املس وناعم جدا وطيزي مكور رائع وعمري 19 سنة، فيما المدلك قد تجاوز الاربعين. اصبت بخيبة امل لأنه لم يوقف وهو يتلمس جسدي الذي يشبه اجساد البنات، بل يقول لي بعض من ناكوني انه اجمل كثيرا من اجساد البنات.
انصرفت عنه وبقيت مستسلما ليديه وهي تدلك جسدي وانا اراقب المكان. في احدى الزوايا كان رجل في الثلاثين يغتسل جالسا وهو ينظر ناحيتي ويتلمس ايره من تحت الأزار الاحمر الذي يغطي وسطه…فهمت انه يشتهيني بقيت استرق النظر اليه وهو يراقبني حتى انتهى المدلك من عمله وربط الى معصم يدي قطعة بلاستك حمراء لأحاسب بها عند الخروج من الحمام.
نهضت عن الدكّة وذهبت من امام الزاوية التي يجلس فيه الرجل وانا اسير بهدوء واتعمد ان يهتز طيزي امامه، نظرت اليه بشكل ملحوظ وسرت الى حمام به باب يغلق. دخلت الحمام ورددت بابه دون ان اغلقه. ثم تعريت وبدأت اسكب الماء على جسدي المتعرق وادلك أيري المنتصب وامسح شرجي بالماء الساخن ، وامسح خصيتي واترك الماء الساخن ينسكب بكثرة على جسدي الناعم. وكنت قد حلقت شعر عانتي قبل ان أتي الى الحمام فاصبحت منطقتي الوسطى ناعمة ملساء جدا.
انفتح باب الحمام ، ودخل الرجل الذي كان ينظر اليّ ثم اغلق الباب خلفه. لم يقل شيئا بل نزع عنه الازار واقترب من ظهري والتصق بطيزي واخذ يقبل عنقي ويلحس صدري ويده تعبث بأيري وتمسك بخصيتي فيما ايره الواقف يصطدم بارداف طيزي ويبتعد عنها. لم اقل له شيئا بل بقيت اتموع بين يديه وانا احترق شوقا ان يأخذني. ادخل اصبعه في ثقب طيزي وأخذ يدفع به بهدوء، تناولت كاسة ماء ودلقتها على جسدي، وبقيت اسكب الماء فيما استمر هو في المداعبة والتقبيل، اقترب من اذني وقال ، هل تقدر ان تشيل ايري، هل تستطيع تحمله؟ دون ان انظر تحسست ايره بيدي فوجدته جبارا كبيرا غليظا، نظرت اليه بشوق فكان جميل المنظر في كفي الناعمة، حركت كفي حول ايره فبدأ يكبر ويكبر اكثر في يدي فيما الرجل يشتعل شوقا الى ان يدسه في طيزي، وعاد يسألني هل تقدر ان تأكله كله؟؟
قلت متأوها: نعمممممم ن اسرع ادخله في طيزي، مد يده الى قطعة الصابون وبدأ يدلك ايره بها ثم دلك ثقب طيزي وانا ازداد شوقا لأصابعه التي تمسد فتحة طيزي وتتلمسها. همس في أذني تنح يا ولد ! انحنيت امامه وتركت طيزي ينفتح الى اقصاه وقد ارخيت اعصابي ليدخل ايره بسهولة. كنت مشتهيا محت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå