اختي والسائق الجزء الاول

اولا انا اسمي نواف من الرياض السعوديه اسكن في فيلا بحي الشفاء واقيم مع والدي ووالدتي واختي الصغيره والسائق والخادمه ولدي جسم رائع شابه جسم البنات وعمري الان 20 سنه بدأت قصتي مع الجنس عندما كنت صغيرا عندها بدأ السائق البنجلاديشي الذي يعمل لدينا بتعليمي الجنس وكان المقابل ادخال زبه الاسود الضخم الى اعماق طيزي البيضاء الصغيرة في ذلك الوقت والناعمه جدا واصبحت احب ممارسه الجنس معاه بشكل يومي حتى اعتدت على زبه وكنت لا استطيع النوم حتى امر عليه في عرفته ليريح خرمي ويطفأ ناري واستمر الحال على هذا المنوال حتى بلغت من العمر 15 سنه وكنت وقتها اتمنى ان اكون بنت حتى ينيكني السائق كيف ما يريد ولدرجه اني كنت البس ملابس حريمي واضع المياج حتى اصير مثل البنت تماما واكون اكثر اغراء له ولنفسي وكان وقتها اختي بلغت سن الثامنه من عمرها ورأتني اختي وانا امارس العادة السريه فتعلمت مني وبدأت تضع يدها عند كسها الصغير وتداعبه وهي نائمه على وجهها وشاهدت عدة مرات وهي تقوم بذلك وكنت اتركها لعلمي بالراحه التي ينالها الشخص عندما يقوم بافراغ شهوته المكبوته وعندما وصلت اختي الى سن العاشرة وكنت وقتها قد بلغت سن الثامنه عشر توفي والدي وبقيت انا وامي واختي والسائق والخادمه في هذا البيت وتزوجت امي شخص وصارت تسكن معه في خارج المنزل وبهذا الوضع اصبحنا انا واختي الصغيره والسائق والخادمه في المنزل وقتها كنت سعيد جدا فكنت يوميا انام في احضان السائق لينيكني باستمرار واكره ايام الدوره لدى امي لانها تبقى بالبيت ولا تذهب لزوجها

وبعد مرور سته اشهر من زواج امي اكتشفت ان السائق يتسلل الى داخل البيت ويجلس مع اختي ثم يلاعب كسها الصغير من فوق الملابس وهي جالسه مباعده بين قدميها ليلعب بيده كما يشاء

وعندها جلست متخبأ اشاهد ما يحدث ووجدت انا زبي بدأ بالوقوف وشعرت بخرم طيزي تشتد به المحنه ويريد ان يبرد بنار النيك لذا فتحت الباب واغلقته بقوة حتى ينتبهو لقدومي فيخرج السائق واذهب لى غرفته حتي ينيكني ويبرد ناري وهذا ما حدث وذهبت الى غرفه السائق وناكني نيكه ولا اجمل لان زبه كان منتصب على اختي ولكنه برد النار في خرم طيزي وبرد ناري معها ثم جلست اتكلم معه دون ان اشعره بأي شيء او اني رئيته مع اختي ولم امانع او ارفض او وافق على وجوده داخل المنزل بل تركت الامر عادي حتى لا يشك بالامر وحتى اتمكن من متابعه ما يحدث مع اختي وم... Les hele novellen