بداية نبدأ بقصتي مع سامر صديقي في فترة التجنيد فقد كان شاب خجول جدا وكنت المدافع عنه ضد اي شخص يحاول مضايقته حتي صارت بيننا صداقة شديدة دفعتنا لاختيار اجازاتنا من الجيش معا لتستمر علاقتنا وتزدهر صداقتنا ، وفي احدي هذه الاجازات تقابلنا معا وجلسنا في كافي شوب وشعرت بضيقه المتمكن منه واقتربت منه وبدأت اهدا من حال الضيق التي يمر بها وبدأ يخرج ما بداخله ونظر لي في انكسار وهو يقول:
سمعت زيكو عن نيك المحارم فابتسمت وانا ارد عليه ايوه سمعت واكون كداب ان قلت لك اني مش جربته كمان ففزع من ردي وهو ييقول هو ده اللي مضايقني في الحقيقة .. ضحكت وانا اقول له ونيكت مين من محارمك بقا فرد بحزن وقال نيكت اختي الكبيرة وامي وفرشت لاختي الصغيرة وبدأ يحكي كيف رأي امه وهي تتناك من الشيخ شعبان صديق والده الطاعن في السن والذي كان اكبر منها 20 سنة وبالتالي اكبر من والده بحوالي 15 سنة والذي كان يحضر الينا في غياب والدي الذي كان لا يشك فيه لكبر سنه وبعد فترة عرفت ان الشيخ شعبان كان جار لبيت عائلة امي وقبل ان تتزوج ابي وكان يدرس لها عربي ودين ، واثناء مذاكرته لها وكانوا وحدهم في البيت تهيج عليها وبدأ ينيكها دون ان يهتك غشاء بكارتها دون ان يقصد لانه لم يعرف يخرق كسها ولكنها بدأت تشعر باللذة من نيكه لها ، وبالتالي استمر في نيكها بعد الزواج لاقناعها لوالدي بانه مثل والدها وهو اللي مربيها ، وبدأت ابعد عن والدتي لدرجة كرهتها جدا وارتميت في احضان اختي الكبيرة وكانت مازالت مخطوبة فقط عندما كنت منهارا وانا افكر في حال والدتي ومع الوقت تحولت الاحضان الاخوية الي احضان شهوانية وبوس في الرقبة والشفايف والخدود حتي شعرت ان اختي الكبيرة تريد ان تتناك
ففزعت وانا اقول لها كيف هذا؟ فقالت بكل بساطة امص لك زبرك و تلحس لي كسي وبعدين تفرشني لغاية ما تكبهم وخلاص!!!!! ذعرت في اول الامر ولكن عجبني الفعل وكأن اختي الكبيرة تعودت علي هذا منذ فترة وعرفت بعد ان تزوجت اختي الكبيرة ان الشيخ شعبان هو الذي مرنها علي هذا فتعمدت الهروب من البيت حتي لا اري الشيخ شعبان يهتك ستار امي واختي التي كات تتحين الفرصة للمجئ الي بيتنا عندما يكون الشيخ شعبان موجودا حتي انني شعرت ان امي واختي يتنافسان عليه ، وكنت احيانا اذهب للمبيت عند اختي عندما يكون زوجها مسافرا للعمل وبالفعل بدأت انيك اختي الكبيرة التي كانت هائجة دائما وتقربت منها متسائلا عن علاقتها بالشيخ شعبان وعرفت منها انه زبره غير عادي طويل جدا وضخم جدا جدا ولا تستطيع اي بنت او سيدة ان تمنعه من نيكها ... فسالته عن حياة الشيخ شعبان هذا فعرفت انه رجل مزواج واخر زوجاته هي رجاء بنت ذات 25 عام فقط اي انه يكبرها بسنوات اكثر من عمرها فضحكت وانا ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå