أنا وبنت الجيران

Signemia | 1340 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

أنا شاب حميان جدا عمري 17 مو جب أحب الجنس جدا ولكن للأسف لم أمارس ولا مرة حتى هذا اليوم أنا أعمل مو عد عملي الساعة التاسعة أخرج من منزلي في التاسعة ألا ربع أسكن في مبنى في التابق الثاني التابق الأول يسكنه رجل ومراه محبان لبعضهما والطابق الارضي مهجور وباب المبنى حديدي نوصده بقفل له مفتاحان الأول مع أبي الذي يخرج كل يوم عمل من الساعة السادسة صباحة ويأتي الساعة الرابعة ظهرا لينام والمفتاح الثاني والأخير مع جارنا الذي يغيب عن منزله ثلاث ايام بالأسبوع ويقضي ثلاث مع زوجته الجميلة البيضاء صاحبة أجمل قوام لمست يدي باب دار جارنا لا يوصد جيدا ولم يصلحه يوما ظننا به أنا الدنيا امان ولكنيي مراهق فعندما يسافر هدذا الجار وتخرج زوجته ألى بيت أهلها بدل أن أذهب للعمل ادخل هذا البيت أذهب مباشرة ألى الحمام افتح سله الغسيل واتلمس ملا بسها الداخلية وقمصانها ثم ادخل الى غرفة نو مها وأفتح درج ملا بسها وأضع كلسونا وسنتيانة على السرير وأخلع ملابسي وأمارس العادى السرية على تختها فياتي ظهري على ملا بسها ولكنني أحاول أن أمسحه ولا يذهب فاتركه وأنا خائف

ثم أذهب ومرة عن مرة سمعت الباب يغلق وكنت قد تعوت أن الباب يغلق هذا مبشرا ان الزوج وزوجته قد زهبو كان يوما غائما ابي لم يذهب لعمله فنذلت مسرعا ودخلت الى البيت واغلقت الباب واذا اسمع صوت ابي ينزل الدرج فخفت كثيرا فذهبت ألى غرفة النوم واذا بها نائمة كملاك بملابس تثير اي أحد يراها فنتصب قضيبي وخفت اصبحت أرجف أحضرت سكينا من مطبخها ووضعته علو رقبتها بعد ان ارتديت قميصا لزوجها على رأسي وربطه وفتحت به فتحات كي ارى من داخله وضعت يدي الأخرى على فمها وهززت بها فأستيقظت وهي مرتعة فقلت لها أصمتي كي لا تموتي فقالت لي أنظر أنا أعلم من تكون وقالت أسمي وقالت لي أنظر ألى قضيبك كم هو متوتر واذادت فقالت لن اصرح سوف اريحك من المك فقلت لها أرجوكي لا تفضحيني فقالت بشرطط الأ تتكلم عني لاحد وقبلت شرطها واصبحت أعمل ثلاث أيام وأمارس الجنس معها ثلاث أيام وظلينا على هذا الحال أسابيع تمص قضيبي والحي كسها وأدخله كله في كسها وبعد فتره بدأت تحضر فتيات وأصبحنا نمارس الجنس برقم 3 وبعدها 4 لكنيي مللت فقررت الأنسجحاب ولكنها رفضت بقولها انها تحبني وبدأت أتعب كثيرا ولم أستطع أن اتوقف ذهبت للطبيب مع والدي فطلب الطبيب تحليلا لدمي ويال الفرحة لدي الأيدز فعندما علم ابي جلدني حتى نذفت ومن سمى حبسني بالصقيفة لمدة سنة وعندما خرجت بدات حيات جديدة ولم أتعافى من هذا المرض المميت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå