أنا شاب حميان جدا عمري 17 مو جب أحب الجنس جدا ولكن للأسف لم أمارس ولا مرة حتى هذا اليوم أنا أعمل مو عد عملي الساعة التاسعة أخرج من منزلي في التاسعة ألا ربع أسكن في مبنى في التابق الثاني التابق الأول يسكنه رجل ومراه محبان لبعضهما والطابق الارضي مهجور وباب المبنى حديدي نوصده بقفل له مفتاحان الأول مع أبي الذي يخرج كل يوم عمل من الساعة السادسة صباحة ويأتي الساعة الرابعة ظهرا لينام والمفتاح الثاني والأخير مع جارنا الذي يغيب عن منزله ثلاث ايام بالأسبوع ويقضي ثلاث مع زوجته الجميلة البيضاء صاحبة أجمل قوام لمست يدي باب دار جارنا لا يوصد جيدا ولم يصلحه يوما ظننا به أنا الدنيا امان ولكنيي مراهق فعندما يسافر هدذا الجار وتخرج زوجته ألى بيت أهلها بدل أن أذهب للعمل ادخل هذا البيت أذهب مباشرة ألى الحمام افتح سله الغسيل واتلمس ملا بسها الداخلية وقمصانها ثم ادخل الى غرفة نو مها وأفتح درج ملا بسها وأضع كلسونا وسنتيانة على السرير وأخلع ملابسي وأمارس العادى السرية على تختها فياتي ظهري على ملا بسها ولكنني أحاول أن أمسحه ولا يذهب فاتركه وأنا خائف
ثم أذهب ومرة عن مرة سمعت الباب يغلق وكنت قد تعوت أن الباب يغلق هذا مبشرا ان الزوج وزوجته قد زهبو كان يوما غائما ابي لم يذهب لعمله فنذلت مسرعا ودخلت الى البيت واغلقت الباب واذا اسمع صوت ابي ينزل الدرج فخفت كثيرا فذهبت ألى غرفة النوم واذا بها نائمة كملاك بملابس تثير اي أحد يراها فنتصب قضيبي وخفت اصبحت أرجف أحضرت سكينا من مطبخها ووضعته علو رقبتها بعد ان ارتديت قميصا لزوجها على رأسي وربطه وفتحت به فتحات كي ارى من داخله وضعت يدي الأخرى على فمها وهززت بها فأستيقظت وهي مرتعة فقلت لها أصمتي كي لا تموتي فقالت لي أنظر أنا أعلم من تكون وقالت أسمي وقالت لي أنظر ألى قضيبك كم هو متوتر واذادت فقالت لن اصرح سوف اريحك من المك فقلت لها أرجوكي لا تفضحيني فقالت بشرطط الأ تتكلم عني لاحد وقبلت شرطها واصبحت أعمل ثلاث أيام وأمارس الجنس معها ثلاث أيام وظلينا على هذا الحال أسابيع تمص قضيبي والحي كسها وأدخله كله في كسها وبعد فتره بدأت تحضر فتيات وأصبحنا نمارس الجنس برقم 3 وبعدها 4 لكنيي مللت فقررت الأنسجحاب ولكنها رفضت بقولها انها تحبني وبدأت أتعب كثيرا ولم أستطع أن اتوقف ذهبت للطبيب مع والدي فطلب الطبيب تحليلا لدمي ويال الفرحة لدي الأيدز فعندما علم ابي جلدني حتى نذفت ومن سمى حبسني بالصقيفة لمدة سنة وعندما خرجت بدات حيات جديدة ولم أتعافى من هذا المرض المميت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå