رحلتي مع ليزا
في الصيف الماضي اردت السفر الى قبرص بقصد السياحة وفعلا سافرت الى مطار دمشق ودخلت بوابة المسافرين وتوجهت الى شركة الطيران واصطفيت وراء المسافرين بانتظار وضع الامتعة واخذ ok واذا بامراة جذابة بعمر الثانية والثلاثون تقف ورائي بانتظار دورها ايضا ومعها عربة مليئة بالحقائب فشعرت بانجذاب نحوها واخدت افكر كيف استطيع مكالمتها وفجاة استدرت اليها وقلت لها هل استطيع مساعدك فابتسمت وقالت شكرا ولكن كيف فاجبتها معك زيادة وزن وانا ليس لدي سوا حقيبة يد واحدة فهزت راسها موافقة وفرحت وبعد ان أنهيت تسليم الامتعة واستلام بطاقتي الصعود الى الطائرة توجهنا سوية الى الطائرة وجلسنا بجانب بعض واخذنا نتبادل الحديث فعرفت انها مديرة مبيعات لشركة الكترونيات مقرها اثينا وقبرص محطتها الاخيرة قبل العودة الى اليونان وعند وصولنا الى مطار لارنكا سالتها اين ستقيمين فردت في الفندق في نيقوسيا وانت فقلت
لااعرف ممكن نفس الفندق وخرجنا من المطار لنستاجر تكسي الى نيقوسيا ووصلنا الفندق وهو وسط العاصمة
لنتساجر غرفتين متجاورتين وذهب كل منا الى غرفته لاخذ قسط من الراحة وبعد ان استحميت وانا اتخيل ليزا
ذات الحسن والجمال متوقعا ان تطرق الباب او تكالمني على الهاتف وطال الانتظار فتناولت سماعة الهاتف واطلب رقم غرفتها فردت فشعرت وكأنها كانت بانتظار مكلمتي فقلت سيدتي ادعوك على العشاء قالت لا باس ولكن اين فقلت انت اختاري في المطعم ام في الغرفة فردت كما تشاء وهنا أحسست بسرور بالغ وعلى الفور رديت اذا في الغرفة واتصلت بخدمة الزبلئن لاطلب العشاء وزجاجة نبيذ ودق الباب فاذا بليزا بقامتها الممشوقة فرحبت بها وقبلت يدها فشعرت بنشوة من لمسها ورائحتها العطرة مسكت يدها الدافئه ومن ثم ذهبنا إلى الغرفة
وجلست على الكنبة وكانها ملكة جمال بوجها الجميل وبشرتها البضاء وصدرها المكتنذ وفخذاها الجميلة وجلست قريبا منها ليدق الباب فاذا بخادم الفندق وقد احضر الطعام وزجاجة الخمر وبعد ان رحل صبيت كاس لي ولها وعندما انتهينا من العشاء اقتربت منها اكثر ووضعت يدي على كتفها وبدات بتقبيل فمها الجميل وتمد لسانها في فمي لامصه وشعرت برحيق لعابها وهنا ثارت شهوتي لاحملها الى السرير كانت إثارتي كبيرة فخلعت عني ثيابي وخلعت هي ثيابها ولما رايت صدرها الجميل وكسها الصغيرالخالي من الوبر وجدت نفسي اهجم عليها واضعا إياها على حافة السرير و واضعا رأسي بين فخذيها الملفوفين و بدأت بلحس و مص وعض كسها الحلو بلطافة و ما هي إلا لحظات حتى بدأت افرازاتها بالاختلاط بلعابي واشعر بطعم احلى من العسل مما جعل إثارتي تصل لدرجة كنت أحس بنبضات كسها و أنا مستمتع بلحس كسها وهي تصرخ من شد ة المتع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå