أدمنت تفريش البنات بحكم عملى واختلاطى بالبنات فى الاعدادى والثانوى والجامعة . لان عندى مكتب صغير للكمبيوتر وتصوير المستندات . فى شقتى وكل بنت تحضر تجدنى عايش لوحدى تتردد على المكان لحجج التصوير وتبدأ بالاحتكاك بى سواء باللفظ او الكلام او اللمس . فيه منهم تقابلنى على الميل ونتفق على كل شىء واخرى تيجى فى وقت متاكدة ان الجو خالى وتلمسنى بطريقة مثيرة يظهر فيها صدرها وتاخذ حضن كبير وتبدأ مرحلة التفريش . أنا اقسم لكم ان هذه القصص واقعية وليست من تاليفى هيه حاجات حصلتلى على مر السنين . رغم انى رجل أتعدى الأربعين دلوقتى . ولكن كل من تشاهدنى وتريد عمل علاقة تامن لى بانى ساحافظ عليها بحكم سنى وخبرتى حتتمتع وحتمتع كل حتة فى جسمها وفى نفس الوقت عارفة ازاى انا بخاف عليها ومش حضرها ابدا او حاعمل اى حاجة الا بارادتها وبرغبتها
المرة الاولي : رضا كانت فى ثانية ثانوى وجسمها رفيع أوى وكسها كله عظم جميل كان زبرى ييجى فى اى حتة تتاوه وطيزها صغيرة يمكن تكون فهمت ماجرى بينى وبين أختها بدأت تيجى تخلع ملابسها كلها كنت بموت فى صدرها الصغير الجميل عندما امسك الحلمة بشفتى تغيب عن الوعي وفى نفس الوقت زبرى بين رجليها رايح جاى بالعرض وراسه بس هيه اللى بتضرب فى الجزء الاعلى لكسها وبعد ماتجيبهم لما تشبع تنقلب على بطنها وادخله فى طيزها وايدى على كسها وهوا داخل فى طيزها ايدى بتكون كلها مية دافية منها قعدت معاها حوالى سنة ونصف بصراحة متعتها وكانت نفسها تخليها معايا على طول وخاصة البنت لما تلاقى نفسها فى مكان آمن ومع انسان آمن ومتزوج ولكنه يعيش لوحده وعنده خبرة كبيرة قعدت معاها اكتر من سنة ونصف وانا بجد اللى اهملتها لانى كنت عرفت انسانة من النت كنت اعرفها من اكتر من سنة لكنها كانت تعيش فى الامارات وفجأة جاءت مصر وانا كنت بالنسبة لها كل حاجة فى حياتها . فقررت الابتعاد عن رضا لانى لااحب أن أمارس مع
اثنين فى وقت واحد والله بجد بكون مخلص وباشبع من اللى معايا علشان تمارس معى بحب ومشاعر تقريبا باعيش ليها .
الثانية : كانت انسانة حبيتها بمشاعر واحاسيس اكتر من سنة تعرفنا على النت وانا لااحب الكذب ابدا والله بجد كانت تعرف كل حاجة عنى زوجتى اولادى شعرى الابيض حياتى كلها . المهم جاءت القاهرة وهيه عارفة انى عايش لوحدى فى القاهرة . قابليتنى اول مرة قالتلى عايزة اروح معاك الشقة اخذتها كانت شقتى متواضعة فى منطقة شعبية عايش فيها لوحدى ولحد دلوقتى كنا بناكل مع بعض على الطبلية وكنت باطبخلها ترددت حوالى ثلاث مرات وفى ثالث مرة قالتلى انا نفسى امارس معاك زمايلى بيقولو عليا باردة وحضنتنى المهم كهربتها بحضن كبير وقعدت حوالى ساعتين امص صدرها والحس كسها واقطع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå