هو وجارته المثيرة

Bindu | 2018 | 8 min. | Kategorier

Story Photo

قصة صديقي وجارته

كانت لي جاره في منتهي الجمال كنت اظن عمرها عشرون ربيعا او اكثر بقليل لكني صعقت عندما علمت انها اتمت السادس والاربعين من عمرها من ايام قليله كانت دائما تميل الى العزله ولا تكلم احد من جيرانها في الابناء الذي نقطنه كانت تسكن الدور الرابع وانا اسكن الثالث كنت اراها دائما وحيدة كانت من عائلة متحررةفهي بمعظم الوقتترتدي ملابس شفافه تبين أكثر ما تخفي و دائما تنورتها إما بفتحة حتى الركبة أو تكون قصيرة حتى الركبة كانت دائمة الإعتناء بساقيها الجميلتين الطويلتين و هي كانت مع زوجها تعيش في دبي لذلك كانت مرفهة جدا و اعتناؤها بجسمها منذ الصغر ..

لذلك فهي اليوم بعمر السادسة و الأربعين رغم أنها تبدو إبنة عشرين بدون مبالغة فهي طويلة طولها أكثر من مترين و جسمها نحيل ذو تنسيق رهيب متوسطة الصدر … طويلة الساقين .. جميلة الوجه بشرتها حنطية .. عيونها غائرة في السواد .. شفتيها شهيتين كثمرة دراق شعرها الأسود سبل لكنه غير مسترسل طويل حتى أسفل كتفيها كنت أندهش بجرئتها عندما تصعد درج البناء أمامي بينما تتراقص مؤخرتها و ترمي بساقيها النظيفتين حتى الدهشة كانت عفوية التصرف بينما كنت أحفظ كل سانتي متر يبان من ساقيها تطورت القصة عندما بدأت تستهتر بشبابي وانني شاب لستع اجيد التعامل مع النساء الكبيره وانني مستهتر ولا احسن كتمان الامور كانت دائما ترمقني بنظراتها وانا لا القي بالا بل في بعض الاحيان كنت القبها بخاله او طنط كنت اطرق الباب عليها لاستعير شيئا ما .. كانت تفتح الباب بقميص النوم ذو الصدر المكشوف و القصير حتى أعلى ركبتيها ونهديها بارزان كقاذفة الصواريخ وافخادها مليئه ومكتنزه رغم شعور المرء عندما يراها بانها نحيله الا انها كانت ذات جسد جميل وساقان دقيقتين خاليتين من الشعر ومع ذلك لم أحاول الإختلاط بها أو بإبنتها على الأقل فقد بقيت بعيدا جدا عنهابصراحة لم اجرؤ على ان ابدا معها اي نصرف جنسي او تلميح باني اشتهيها هي أولا و آخرا تبقى صديقة فهي في السادسة و الأربعين أي أنها على أبواب سن اليأس و أنا لم أمارس الجنس مع نساء من سنها ولا اعرف ان كانت ستقبل او ترفض او يكون ردها النظر لي بازدراء ..

لم تكن لدي الجرءة على النظر في عينيها الجميلتين فكيف سأنيكها ؟كانت فكرة سخيفة و لم أفكر فيها إلا في أحلامي و عند احتلامي عليها ظلت الأمور كما هي رغم أني لاحظت اختلاف في معاملتها لي وعلمت انها تدخن بشراهه وفجاه تغيرت معاملتها معي تماما أصبحت تدخن معي و ترسل في طلب السجائر مني و تأتي للجلوس معي عندما أكون على الكمبيوترو أحيانا تطلب مني أن أرسل لها نغمات عبر البلوتوث و تحدد لي نغمات لتامر حسني و كاظم الساهر و فضل شاكرإنها تطلب مني نغمات عاطفة و حب صارت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå