رامي وخليل اصدقاء منذ الطفولة وهم ايضا سكان نفس الحي ولكن خليل كانت شخصيتة ضعيفة جدا وشكلة قبيح ومتاخر في دروسة بعكس رامي فهو متفوق بدروسة فهو عبقري غير ان شخصيتة جذابة وكان لرامي اختان اكبر منة الاولى نغم وعمرها 17 سنة وهي بالفعل جميلة كانت بيضاء طولها متوسط جسمها متناسق نمرة رجلها 36 وكانت دائما تلبس احذية رياضية وعيونها خضر وبشرتها صافية والاخت الاخرى اسمها نيرمين وعمرها 19 سنة وهي سنة اولى طب وكانت ملكة جمال فهي احلى من اختها فهي طويلة يعني كسمها رائع ورقبتها طويلة وعيونها خضر ووساع كتير وانف دقيق وفمها صغير وابتسامة رائعة المهم كان رامي مسيطر على خليل بطريقة غريبة فكان يعاملة كانة خدام عندة وكان عمرهم في هذا الوقت 15 سنة فكان خليل يحمل شنطة رامي وهو الي يحضر الساندويشات من المقصف لرامي حتى عندما كان رامي يلعب كرة القدم يكون خليل بجانب اغراض رامي يحرسها وكان خليل يعشق اخت رامي نغم عشق رهيب فهو كان يتمنى ان يكون خدامها يقبل قدميها وان تفعل بة ما تشاء فهو لذلك السبب كان ينصاع لاوامر رامي كرمال عيون اختة وكانت عند خليل عادة كان يذهب في منتصف اليل الى بيت رامي وكان يراقب شباك غرفة نغم حتى لو كان الابجور مغلق المهم هو قريب من الشباك لدرجة في مرة قفز خليل الى الحديقة الامامية واخد ورقة شجر لانة شاهد نغم تلعب بالماء امام البيت وهي حافية فكان يقول بعقلة ان هذة الورقة ارتوت من الماء الذي كان على اقدام نغم واحتفظ بالورقة داخل كتاب عندة وفي ليلة من ليالي الصيف كانت نغم
واهلها سهرانين برة وكان خليل يراقب كالعادة وعندما راى سيارة العائلة قادمة من بعيد قفز قلبة من الفرح وضل يراقب ويراقب لمدة نص ساعة وعينة على شباك مولاتة نغم وجاءة الفرج اشتعل نور الغرفة وكانت نغم بالطبع وكان يرى خيالات نغم ولحسن حظة فتح الابجور نصف فتحة ويالا فرحتة لما راى نغم تضع حذائها الرياضي على حافة الشباك وتغلق الابجور واستجمع قواة وتسحب الى النافذة وخطف الحذاء بسرعة البرق وضل يركض بالشارع وهو حاضن الحذاء كان معة مبلغ من المال وخايف يضيع منة ووصل الى غرفتة وهو يلهث لانة كان يسابق بالزمن حتى يقدم فروض الولاء والطاعة لحذاء نغم ولا اريد ان اوصف لكم شعوره عندما وجد داخل حذائها جربات نايلون لون اسود في كل فردة وضع الحذاء على التخت وضل يلمس بة بكلتا يدية بكل هدوء وقرب انفة الى داخل الحذاء والجربات بداخلة وكانت رائحتة قوية جدا الظاهر انو نغم كانت مرتدية الحذاء طول الوقت وضل خليل يشم ويشتنشق حتى امتلاءت رئتة برائحة حذاء نغم ثم اخذ الجربات وكانت رائحتها اقوى من رائحة الحذاء
وحفلة شم اخرى لدرجة ان عيونة احمرت ولكنة لم يابة ونام على السرير ووضع الحذاء على انفة وا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå