أنا وزوجي نعشق الجنس والألعاب الجنسية بطريقة غير طبيعية ، وزوجي تأتي له ميول غريبة في بعض الأحيان في الجنس مثل أنه يتمنى بأن ينيكيني في حديقة عامة أمام كل البشر وفي السيارة وغيرها ، ولكنه في الفترة الأخيرة وصل بأفكاره إلى مستوى جديد وبعيد جداً ، حيث أنه يقول لي بأنه يريد بأن يحس بأنني شرموطة كبيرة ومشهورة جداً وحتى ولو كان هذا في خياله ، وأخذ يطالبني بأن أحكي له ما حدث لي في الماضي أو حتى أن أؤلف له قصص في الماضي تحسسه بأنني كنت ومازلت شرموطة وعبدة لأي زب ، وأصبحت أخبره قصص وهمية مخلوطة ببعض من الحقائق ولكن بدون علمه بأنها حقائق ، وكنت أخبره بأنني كنت مشهورة جداً عندما كنت مراهقة وأدرس في المدرسة و بأنني عبدة لأي زب يدخل في تيزي ، وكان لي دائماً أكثر من صديق في المرة الواحدة وبأنهم يأتون إلى المدرسة ويأخذونني إلى أحد البيوت ويعزمون علي أصدقائهم كأنني وليمة وينيكونني كلهم سوياً من تيزي ومن فمي ويغرقونني بالمني ، ثم بدأ يطلب مني عندما أمص زيه بأن أقول له من الشخصية التي في خيالي فكنت أذكر له أسماء ممثلين ومطربين أجانب في البداية ثم بعد ذلك تشجعت وبدأت أذكر أسماء شخصيات عربية كنت أتمناها فعلاً وكانوا يثيرون كسي كلما رأيتهم في التلفيزيون وحتى بعض أسماء من كنت أعرفهم أيام الدراسة ،وكنت أقوم بالتخيل بأنني فعلاً أمام زب الشخص فأقوم بإدخال زبه كله في فمي حتى يصل إلى بلعومي ، وكان هذا يثيره جداً بأن زوجته تتخيل زب شخص آخر هو يعرفه وتتمنى بأن تمص زبه .
وفي يوم من الأيام إتصل علي من الموبايل و طلب مني بأن ألبس له لبس سهرة عار الصدر وقصير جداً لأننا سنخرج للسهر سوياً في نادي ليلي ويريدني بأن أثير كل من في النادي فأتممت لبسي ووضعت مكياجي وإتصلت عليه وأخبرته بأنني إنتهيت من اللبس فأخبرني بأن أجلس في غرفة المعيشة وأفتح الأنوار لأنه يريد أن يراني قبل أن نذهب إلى السهرة ففعلت ما طلب مني وجلست بإنتظاره وسمعت الباب يفتح ووقفت لكي أريه لبسي ثم دخل علي الغرفة وهو يبتسم وورائه صديق عمره مصطفى ففزعت وأحرجت عندما رأني مصطفى بهذا المنظر وأردت بأن أهرب من الغرفة ولكنه أمسك بي وقال لي ما بكي إنه صديقي مصطفى وهو ليس غريباً علينا فسلم علي مصطفى وجلسنا كلنا سوياً وزوجي بجواري وكنت ألحظ بأن مصطفى ينظر إلي بجراءة على غير عادته فقد كان يحترم علاقتي به لأنني زوجة صديقه العزيز ، وذكر زوجي بأنه قابل مصطفى تحت البيت فدعاه على فنجان قهوة ، وهممت بأن أقوم لكي أعد القهوة فأجلسني زوجي وقال بأنه هو من سيقوم بإعداد القهوة وذهب ناحية الفيديو ووضع شريطاً فيه وخرج من الغرفة وهو يقول لصديقه إنها مكسوفة منك لا تدعها تقوم وتهرب من مكانها امسكها لحين عودتي !! فقال مصطفى حاضر وقام
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå