أخ وأخته
مساء الخيرعليكم صبايا وشباب جميعاً سأسرد عليكم قصة قيس مع أخته عبير وكيف حصلت لهم علاقة حب مع بعضهما ، واليكم القصة كما يرويها قيس :
في صباح أحد الأيام ....
الأخت عبير: أخي قيس ...يا أخي الحبيب ..هيا يا حبيبي ... قم ..هيا ..الفطور جاهز. ثم قلت لها : حسنا .. حسنا..بعد قليل وماذا تريدين اليوم عطله دعيني أنام .. الأخت: هيا نريد أن نذهب للسوق ، حتى لا نتأخر عن السوق ..هيا يا حبيبي . وقامت عبير وسحبت الغطاء عني فلم أكن البس ملابس داخليه عدا الفانيله وإذا بزبي منتصباً وعندما شاهدته تبسمت وقامت بتغطيتي وقالت لي انا أنتظرك في الصاله لكي نتناول الفطور أنا و أنت . وما هي لحظات حتى عادت إلي وفتحت الباب بدون أن تقوم بطرقه كالعادة ولم أشعر بها ولقد كنت بدون ملابس وكنت أبحث عن ملابس لكي ارتديها، وإذا بها تنظر إلي وزبي لا زال منتصباً وتقول أحم أحم نحن هنا ؟؟؟ يالله بسرعه قيس حبيبي ألبس واستر زبك هالفضيحه اللي منتصب كانه عمود ،، وفعلا وبسرعه قمت باعطاءها ظهري ولبست ملابس وهي لا تزال تراقبني حتى انتهيت من اللباس ، وانا في حيره من تصرفات أختي عبير ، وأسأل نفسي لماذا تتصرف أختي عبير بهذه الطريقه علماً بأنها لم تكن تفعل هذه التصرفات من قبل، ثم ذهبت للحمام لأستحم ولكن في الحمام بعد ما قمت بنزع جميع ملابسي بدا يتخيل لي جسم أختي عبير وكأني ألعب واستمتع بجسمها
وأسأل نفسي لماذا عملت كل هذه الحركات وبعدما شاهدت زبي في الفراش تبسمت ورجعت ثانيه ، وهنا احسست أن أختي عبير ترغب في أن أنيكها ونستمتع مع بعضنا سوياً وفي هذه اللحظه كنت قد أنزلت ماء زبي على تخيلاتي في مؤخرة وطيز أختي عبير، ثم ذهبت للصاله وبدأنا بالأفطار أنا واختي عبير وأمي ، ثم قلت لعبير لماذا أيقظتيني الآن علما بأن اليوم عطله ماذا تريدين قالت أمي أن عبير تريد أن تشتري بعض الملابس من السوق وعليك أن تذهب معها ، فقلت لها حسناً، وكانت عبير في قمة جمالها وملابسها الناعمه المغريه حقاً ،ثم أوقفت تاكسي وقالت لي أصعد بجانبي وفعلا صعدت بجانبها وما هي لحظات حتى ألصقت فخذيها بجسمي ، ثم نزلنا من التاكسي وذهبنا إلى أحد المجمعات وعند صعودنا بالأسنسير وقد كان هناك مجموعه كبيره في الأسنسير وإذا بعبير ترجع بظهرها إلى جسمي من الأمام ومؤخرتها على زبي وهنا يبدأ زبي ينتصب تدريجياً وكم كنت أتمنى أن يتعطل هذا الأسنسير حتى أني أحسست بأنها ترجع خلفيتها إلى زبي ثم فتح الأسنسير وخرجنا وكانت تمشي أمامي وانا اركز على مؤخرتها كم كانت مغريه من وراء الملابس التي ترتديها حتى أن أطراف الكلوت الذي ترتديه يبرز من وراء
الفستان الناعم ،
ثم قامت بشراء أحتياجاتها وما أن أنتهت من جم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå