عندما اكون انا وزوجي في قمة العملية الجنسية كان يحكي لي عن صديقه مبروك. وكيف كان يعشق الكس ويواعد الزوجات الخائنات سرا لقد كان ذلك يثيرني جدا خلال العملية فابدا بالتعرق والتاوة الشديد وهذا يثير بدوره
زوجي حتى ياتي بشهوته بين شفرات كسي.
وصار زوجي يحدثني عن مبروك كثيرا حتى خارج وقت الممارسة فصرت اعرف الكثير عنه وعن مغامراته مع النساء. كان وقت الممارسة يسالني: ماذا تريدين؟ فاقول: اريد زب مبروك فهذا يثرة جدا ويبدا يمارس
بسرعة حتى تاتي شهوته . وهكذا اكون زوجة مطيعة بنظر زوجي. ومرة جاء من عمله وفي جواله صورة فلما رايتها وجدت وجه رجل مرعب فقال لي هذا مبروك الذي حدثتك عنه حسيت وقتها بانقباضه في كسي
وشعرت ان مبروك اصبح شي آخر بالنسبة لي غير ذلك الرجل اللذي يثير زوجي فقط !! واستمر زوجي ائما يحدثني عن مبروك وقصصه وخاصة وقت الممارسة ومرة من المرات واثنا الممارسة قال لي زوجي هات
الجوال فاحضرته فاظهر لي صورة زب كبير واسود وقال تعرفين لمن هذا؟ انه زب مبروك!! يالا الروعة الان عرفت لماذا الزوجات يخونون ازواجهن من اجل هذا الزب الاسود الكبير.
وفي ذكرى زواجنا العاشر ، اقترح علي زوجي فكرة جديدة فقال دعينا نستاجر شقة مفروشة نمارس ونجرب فيها وفعلا استاجرنا وكانت شقة في غاية الوساخة بس كانت مثيرة جدا لتجربة جديدة في الجنس.
لقد كنت وقتها مثااارة جدا ولا اعرف السبب لكن زوجي قال لي: تخيلي مبروك يدخل علينا الان؟ قلت: آآآآآه ابغا مبروك
ثم خرج وبعد وقت ليس بالطويل قال لي: ان مبروك موجود بالصالة. فقلت: ناده ابغاه اريده. وفجاه دخل مبروك!!! ياللهول انه فعلا مبروك وانا بقميص النوم الخالع وزوجي يقف معاه لقد صدمت؟ كنت افكر انا اغطي
نفسي ومبروك بياكلني بنظراته وزوجي يبتسم. كنت فعلا مصدومة ومدهوشة فجاء مباشرتي مبروك وضمني بقوة لقد كان جسمه ضخم ويميل للسواد وكنت قصير القامة ومربرة وبيضا فكنت كالطفلة في حضنه.
ومص شفايفي كما لم يمصها احد من قبل واخذني بحضنه على ذراعة اليسار ومص شفايقي مرة اخرى لقد كنت وما زلت تحت تاثير الصدمة وانا انظر لزوجي فرايت زب زوجي واقف وهو يتلذذ بالنظر لي ويشير لي بيده
ان استمري وكانه اعطني الضوء الاخضر ولماذا لا استمر وهذا كله في ارضاء زوجي افلا اكون زوجه مطيعة؟!!
فتفاعلت مع مبروك فبدا مبروك يتفاعل اكثر ويهيج اكثر. نعم سوف اهيج هذا الوحش الفتاك فخلع ملابسي كلها بكل وحشية فراي بياضي ولحمي وقصر قامتي فجن جنونه وجن جنوني معاه. وطلع زبه الكبير الذي رايته
بالجوال وبدات امص وامص وامص آآآآآآآآآه اخيرا تحقق حلمي مع مبروك وزوجي ينظر لي و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå