ام شرموطة

Bindu | 3327 | 8 min. | Kategorier

Story Photo

أسمي عمرو أنا الآن في الثامنة عشر من عمري وقصتي بدأت عندما كنت في الخامسة عشر أي قبل ثلاث سنوات عندما طلبت أمي الطلاق من أبي ولا أدري سببا لهذا الطلاق فهي قد ذهبت إلي المحكمة وطلبت من القاضي ذلك بدعاوى كثيرة ضمنها أن أبي يقوم بضربها والاعتداء عليها ولا أدري من أين أحضرت الشهود الذين شهدوا علي أبي و لفقوا له التهم المسكين كان يبكي حكم عليه بمؤخر صداق لها كانت سعيدة ابتعد أبي عنها وأبعدنا نحن عنها ولم يدعنا نذهب إليها ولم يتركها تأتي لزيارتنا كنا ستة أخوة ثلاث أولاد وثلاث فتيات حيث كنت أكبر أخوتي يليني صبي يدعي عمران وبعده صابر ثم يليه أخواتي الصغيرات وكما قلت تطلقت أمي وذهبت لتعيش وحدها ولم ندري أين ذهبت كانت تعمل سكرتيرة في أحدي الشركات وهي سيدة في 37 من عمرها واسمها ماجدة سمينه ولها نهدين نافرين يكادان يمزقان السوتيان ولها موخرة ضخمه ولم تتصل هي بنا حتي يوم بينما كنت عائدا من المدرسة وكنت أسير مع صديقي الوحيد هيثم أخبرني بأن أمي قدجائت إلي المدرسة وسألت علي وأخبرني إنها قالت بأنها سوفتاتي في الغد وفي البيت أخبرت أبي فطلب مني أن اذهب إلي المدرسة وأقابلها وتفاجأت بذلك وفي المدرسة جأت أمي ولم أعرفها لقد كانت أصغر من عمرها وكانت في كامل زينتها وأصبحت محرجا من زملائي وأساتذتي الذين راحوا ينظرون لها باشتهاء وخرجت معها فإذا بانتظارها سيارة فاره وركبت معها وفي الطريق راحت تسألني عن حالنا أنا وأخواني فأخبرتها أننا بخير وراحت تحدثني عن سبب تطور حالتها المادية وأخبرتني بان مديرها قد رأي فيها خيرا واجتهادا في العمل وقام بترقيتها وعندما وصلنا إلي شقتها كانت في قمة الاناقه ورحت اتجول في أنحاء البيت لقد كان بيتها أكثر من رائع وقامت لتريني واحدة من الغرف وكانت رائعة قالت لي هذه لك إذا جئت لتعيش معي فذهلت إنني لم أكن احلم بمثلها وتناولت طعام الغداء عندها وعدت إلي البيت وهناك سألني أبي عن ماذا حدث مع أمي وأخبرته بكل التفاصيل فصمت ولم يرد

فقلت له بأنها طلبت مني إن اذهب لأعيش معها ورحب أبي بالفكرة ولم يرفض وكان هذا هو الشي الأخر الذي فاجئني في أبي وحملت أمتعتي وذهبت لأعيش مع أمي بحيث أنني سوف آتي بين الحين والأخر لزيارة أبي وفي البيت لاحظت أمور لم تدخل في دماغي إن أمي تتأخر عن موعد عملها وفي بعض الأحيان لا تذهب إلي العمل وعندما سألتها عن السبب أخبرتني أنها تنجز عملها في البيت وان مديرها راضي عنها وفي ذات يوم عدت إلي البيت في وقت مبكر ومان دلفت إلي الداخل حتى رأيت أمي في حلة ارتباك وهي تعنفني عن سبب عودتي المبكرة وفي تلك الأثناء خرج رجل من الحمام وحوله منشفة ملتفة حول وسطه فراحت أمي تعرفني عليه وعرفت انه مديرها وأخبرتني بأنه جاء للاستحما

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå