ان دائما مبهر للابصار والكل ينظر اليه لوسامته واناقته الفائقة حتى المدرسات في المدرسة كانوا يشتهونه ويطمعون بالارتباط به طبعا الغير متزوجات منهم اما المتزوجات فكانوا يتمنون ان ازواجهم مثله . كان دائما يتعطر بعطر اراميز او بروت وقد كانت هذه العطور الفرنسية الغالية هي العطور المرغوبة عند الرجال في ذلك الوقت وتلك السنة , كنت في الرابعة عشر من عمري وقتها وكان هو مدرس للغى الانكليزيه في الاعدادية التي كنت بها كان اسمة استاذ حكمت كان جسمه جميل جدا واسع العينين ومدبب الانف كان فمه صغير حتى كنت اتعجب وانا انظر اليه كيف يستطيع ان ياكل هذا الاستاذ كان شديد العصبية والكل يحترمه لكنه كان يملك قلبا مسامحا حيث كان يسامح ويغفر للطلاب شقاوتهم او كسلهم في بعض الاحيان , اما انا فقد كنت الولد المدلل لديه كان يحبني ولايرفض لي طلب او سؤال وكنت اشعر من نظراته الملتهبة عليّ بانه يتمنى ان يختلي بي ولو لساعة كنت اشعر بكل هذا واضحك في سري لاني اعجب الاستاذ حكمت , كانت رحلتي في الصف في الاخر يعني كنت اجلس في اخر الصف وكان يوجد ورائي على الحائط زاوية خارجة من الحائط كنا نضع عليها مزهرية ورد في بعض الاحيان وعندما يكون عندنا امتحان كان يعطينا الاستاذ حكمت الاسئلةويأتي ليجلس على هذه الزاوية واضعا قدميه على رحلتي وعندما يكون الطلاب مشغولون بالاجابة على الاسئلة كان هو يمد يده ليلعب في شعري او اذني او يضع كفة يده على رقبتي وكنت انا انظر اليه واضحك وكم من مرة حيث كان يمدها على صدري الاملس وبحركة عفويه او كان هو هكذا يريدها ان تكون كان يلمس حلمة صدري حيث كان يثيرني بهذه الحركة كنت اغمض عيني وانسى الامتحان والاسئلة كنت ارى ابتسامته الرائعة وانا انظر اليه مغمض العينين تقريبا وكنت ارى ايره المنتصب من خلف بنطلونه كان يعرف باني اتكلم الانكليزيه بطلاقة لان مربيتي اأميريكانية فكان يقول لي لاداعي ان تجب على الاسئلة لاني اعرف بانك تعرف الجواب الصحيح
. وفي يوم وكان عندنا امتحان فجلسوا الطلاب في اماكنهم وكتب الاستاذؤ حكمت الاسئلة على السبورة (اللوحة السوداء) وجاء وجلس خلفية ووضع قدمه على المقعد الذي اجلس عليه فرأيت لمعان حذائه وشممت رائحة عطره الزاهية فاستدرت اليه وقلت رائحتك طيبة فقال لي بصوت لايسمعه غيري هل تحب رائحتي ياساهر قلت بصوت وكأنه همس نعم احبها جدا فقال لي اذن سأجلب لك قنينة منها قلت ومازالت ابتسامتي على وجهي وصوتي مازال هامسا لا ارجوك لااريد ان اكلفك فقط قل لي اسمها وسأرسل لاجلبها من باريس قال بغضب وكانه يوبخني الاتريد هديه مني ياساهر يوجد عنديفي البيت ثلاثة زجاجات منها وسوف اجلب لك واحدة ابتسمت له وقلت وانا اشعر بان هذه فرصتي وفرصته للقاء خارج المدرسة دعنا ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå