قصتي تبدا قبل هالوقت بست (٦) سنين كان عمري عشر(١٠) سنين وقتها كنت في رابع أبتدائي .
أعطاني الله جمال وحلاوة ورثتها من أمي ،خدود حمر وجسم نصف ممتلئ وبشره مثل الحرير، مدخلني أبوي مدرسة خاصه بعيال النعمه ، المهم ماأطول عليكم خلصت الأختبارات وعطلنا قال أبو@نبي نروح للديرة <بريدة> علشان نزور جدانكم وعمانكم وخوالكم ، المهم رحنا .
وجينا في بيت جدي بيت كبير وسط مزرعه فيها نخل وأشجار(وأبراج حمام) وناس واجد وعيالهم واجد بس كلهم قرايب لنا .
قعدت لاصق في أبوي خايف من هالورعان (لأني وحيد ولالي إلا خوات) والورعان تناديني وأنا أرفض وألصق في أبوي زياده .
لاحظ أبوي تلزقي فيه قال: وش فيك ؟ قلت : الورعان ينادوني وأنا خايف منهم. نهرني وقال : لاتصير رخمه قم ألعب مع عيال عمك . رحت وأنا أسحب رجليني ودخلت وسطهم وطاروبي ياحليله، يازينه ، وش أسمك) واحد ينغزني في جنبي وواحد يمسح خدودي وواحد يمسح ظهري حتى يوصل شطوتي ، خفت وقعدت أصيح ، حاولت أنحاش مافيه فايده صكوا علي ، ووصلت الدعوى إلى التنقيب .
وفجأه جاء واحد كان جالس بعيد وكان أكبرهم عمره حوالي ١٦ سنه ، طردهم عني وقام يهاوشهم ويطقهم ، خافوا منه وبدؤا يبتعدون عني وبدأ يطبطب علي ويهديني ، حسيت بالأمان وأرتحت له عرفني بنفسه (سالم) أبوه وأبوي عيال عم .
تصاحبنا على الرغم من فارق السن اللي بيننا ولعبنا .
فجأه قال لي: وش رأيك أفرجك على المزرعه؟ فيها حمام وطيور وبركه ماء. وافقت على طول لأني مادمت مع سالم فأنا أحس بالأمان .
مشينا متماسكين بالأيدي وبعض المرات يحط يده فوق كتفي وأحيانا يساعدني على الطلوع على جذوع الأشجار الطايحه فالمزرعه .
وصلنا برج الحمام كان طويل وفي وسطه درج دائري ضيق ماكان فيه حمام واجد .
قال: وش رايك نطلع فوق علشان تشوف فروخ الحمام ؟
وافقت وطلعنا أنا قدام وهو وراي. بصراحه كنت أطلع شوي شوي لأني كنت خايف وهو طالع بسرعه وكان يصدم فيني وإذا حسيت بجسمه وحرارته أحس براحه وإطمئنان وإذا تأخر عني أحس بخوف ورعب وأبدأ أرتجف .
وصلنا فوق وفجأة طار الحمام وأحدث جلبه وأصوات أفزعتني وبديت أبكي رجعت ورى ألتصق جسمي بجسم _سالم الدافي .
أحتضني وهو واقف خلافي وحط يديه على صدري وسحب ظهري على صدره ورصني بقوة وبدأ يبوسني بحنيه ويهديني .
بصراحه أرتحت وهديت بس مابغيته يوقف عن ملاطفته لي ما أدري ليش وواصلت البكا وحسيت بشئ قاسي عند مؤخرتي قشط منه جلدي . حركت جسمي أحاول التخلص ماقدرت كان سالم يرصني بقوه .
سلمت وأستسلمت وقلت : سالم وش تسوي؟ .
قال : ماأسوي شئ أنت خايف مني؟
قلت: لأ بس
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå