قصة حب لم تنتهي بمأساه

قصة حب لم تنتهي بمأساه

أنا اسمي سمر عندي 20 سنه حكايتي أغرب من أي حكايه تانيه أول معرفتي للجنس بدأت لما انتقلت لمرحله جديده من الدراسه اتعرفت بصحاب جداد كان معظم كلامهم عن الجنس وعرفت منهم حاجات كتيره مكنتش عارفاها واكتشفت إنهم يمارسو هذه الأفعال مع بعضهم ولما واجهتهم بينو لي أن هذا الأمر عادي وأن معظم البنات يمارسو هذا السحاق لأن فيه متعه كبيره تفوق أي متعه سحروني بكلامهم عن هذه العلاقات ولاكني لم أتصور أن امارس مثل هذه الأفعال وبدأت أميل إلي هذه الأفعال بدون إرادتي عندما وجدت معظم صديقاتي يطمعون في جسمي وخصوصا أنه متناسق ومغري وأخبروني بأن شكلي جميل جدا وانني ساحره وكنت مقتنعه بذلك وأخبروني بأشياء جعلتني أشعر بمتعه ولذه من مجرد كلامهم ولاكنني كنت أحاول أن أخفي هذه الشهوه الطاغيه التي بداخلي وبدأت أنظر إليهم نظره مختلفه نظرة إعجاب بجمالهم الساحر وبجسمهم المغري وكنت أحاول أن أخفي ولم أتحمل ذلك واشتقت إلي فعل هذا وفي يوم كنت أجلس بجوار صديقتي ريم في الفصل وكان المدرس مشغول في الشرح وبدأت أقترب منها وأكلمها بالهمس في مواضيع جنسيه وكان الهمس بيننا مغريا وكنا نرتدي اليونيفورم الزي الموحد عباره عن بلوزه وجيبه قصيره إلي الركبه وكنت لا أرتدي شيئا تحت هذه البلوزه فكنت عندما أميل قليلا إلي الأمام تكشف جزءا صغيرا من جسمي وكانت معظم البنات ترفع الجيبه حتي تكشف جزءا فوق الركبه

وبدأت أشعر بشهوه غريبه ولذه غريبه عندما أدخلت ريم يدها ووضعتها علي ظهري بدون حائل وبدأت تحركها من أسفل إلي أعلي ببطء شديد وأنا أستلذ بهذا وكانت اللذه تسري في جميع جسدي فوضعت يدي علي وركها المكشوف وبدأت في رفع الجيبه وأنا أحرك يدي الي أعلي وأحسست بأنني وصلت إلي كسها وظللت أتحسسه وأنا أنظر إلي عينيها الساحره وأشعر بطغيان الشهوه عليها وهي تهمس بالآهات اللتي تشعرني بلذه كبيره وأخذت تمسك يدي وتمررها كما تشاء علي كسها من الخارج بحركه بطيئه وكأنها تستمتع بكل لحظه وبعد لحظات كانت تتحسس بيدها علي ظهري وبطني حتي أدخلت يدها من اسفل الجيبه علي وركي العاري وكنت في أشتياق شديد أن تصل يدها إلي كسي حتي أشعر بإحساس لم أشعر به من قبل وما أن أحسست بأن أطراف أصابعها الناعمه لامست كسي حتي أفرز كسي سائل لزج جعل أصابعها تنذلق في سهوله ويسر علي الأعضاء الخارجيه له وبدأت أشعر أنني في قمة الشهوه حتي لم أتحمل ذلك ومسكت يدها وأدخلتها في كسي وما... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere