أنا طالب في كلية الطب من أسرة ثرية أسكن في أحدى المناطق الراقية وكنت أبيض البشرة أشقر الشعر ومن المتفوقين على دفعتي بالدراسة الطبية كنت قليل الاختلاط بالشباب من عمري وكان سبب ذلك هو تخوفي من تصرفاتهم الشبابية وهذا ما حددني وسبب عدم مخالطة الذين في مثل عمري أو أكبر بقليل وقد كانوا يحسدونني لشكلي الجميل وطولي الفارع أضافة لحالتنا الميسورة وكنت بطبيعتي خجولا جدا ولانني كنت أود الحصول على الشهادة من كلية عالية ومرموقة طالما أتمكن من دفع المصاريف وبالفعل وبعد المشاورات مع الأهل أتفقت الاراء على تكملة دراستي في دولة أخرى وسافرت بالفعل وأستأجرت شقة مفروشة من أمرأة عجوز وبدأت بالدراسة وكنت أنسانا خجولا إلى أبعد الحدود حيث أن أصدقائي من الجنس الخشن قليلون أما صديقاتي من الجنس الناعم فيكاد لايذكر وصديقي الوحيد هو كتابي وكنت أقرأ في بعض الاحيان العديد من الكتب الجنسية التي تسليني في وحدتي أضافة الى متابعة المسلسلات والافلام التلفزيونية حتى أكملت مدة الدراسة وكنت قد بلغت سن الثانية والعشرون من عمري وتخرجت من الجامعة بتقدير ممتاز وتم قبولي كمعيد ولكنني فضلت تعيني للعمل في إحدى المستشفيات الكبيرة الخاصة هناك حتى يتسنى لي الحصول على الخبرة في مجال الطب قبل عودتي لممارسة المهنة في بلدي وهكذا تغيرت ملامح حياتي بدرجة كبيرة فمن الانطواء
وعدم الاختلاط بأحد الى الاختلاط الكلي بالأطباء والممرضين والممرضات وباقي العاملين بالمستشفى والمرضى وأحسست فعلا بتجدد نشاطي و حيويتي وذهب خجلي وأستطعت أن أحصل على صداقات كل العاملين معي في المستشفى وخصوصاً الممرضات اللاتي أسمعهن يظهرن فرحهن عند اللقاء بي في كل مرة وفعلاً كنت أبتسم مبتهجاً ومسروراً عندما أسمع همساتهن وغمزاتهن وأرى في أعينهن الإعجاب ربما بشكلي الجميل أو لأنني الوحيد في المستشفى من يرتدي أفخم الملابس ويملك سيارة وشقة أضافة لكوني عازبا"كما أنني أساعد الجميع بكل شيء وفي أحد الايام وبالتحديد في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل كنت وقتها أشرب الشاي وأقرأ بعض الكتب الطبية فأتصلوا بي من المستشفى يطلبون حضوري حالاً وبالطبع كان علي الذهاب بسرعة وبسيارتي ووصلت إلى المستشفى وكم ذعرت عندما عرفت بأن الحالة الطارئة هي اصطدام عدة سيارات على الخط السريع والضحايا كثيرون ويتطلب العمل جهدا غير أعتيادي وبالفعل بدأنا بأداء واجبنا طيلة الليل و النهار حتى ليل اليوم التالي وكان عملنا متعب ومتواصل وعند أنتهاء عملي ولدى خروجي من المستشفى صادفت ثلاثة من زملائي طبيبان وممرضة وكان من باب الاصول أن أسئلهم توصيلهم خاصة وأن الوقت متأخر
فقالوا بأن هذا قد يزاحمني فأصريت ثم وافقوا وصعدوا معي وفي الطريق صادف أن ن
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå