الطبيب والممرضة

Bindu | 1210 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

أنا طالب في كلية الطب من أسرة ثرية أسكن في أحدى المناطق الراقية وكنت أبيض البشرة أشقر الشعر ومن المتفوقين على دفعتي بالدراسة الطبية كنت قليل الاختلاط بالشباب من عمري وكان سبب ذلك هو تخوفي من تصرفاتهم الشبابية وهذا ما حددني وسبب عدم مخالطة الذين في مثل عمري أو أكبر بقليل وقد كانوا يحسدونني لشكلي الجميل وطولي الفارع أضافة لحالتنا الميسورة وكنت بطبيعتي خجولا جدا ولانني كنت أود الحصول على الشهادة من كلية عالية ومرموقة طالما أتمكن من دفع المصاريف وبالفعل وبعد المشاورات مع الأهل أتفقت الاراء على تكملة دراستي في دولة أخرى وسافرت بالفعل وأستأجرت شقة مفروشة من أمرأة عجوز وبدأت بالدراسة وكنت أنسانا خجولا إلى أبعد الحدود حيث أن أصدقائي من الجنس الخشن قليلون أما صديقاتي من الجنس الناعم فيكاد لايذكر وصديقي الوحيد هو كتابي وكنت أقرأ في بعض الاحيان العديد من الكتب الجنسية التي تسليني في وحدتي أضافة الى متابعة المسلسلات والافلام التلفزيونية حتى أكملت مدة الدراسة وكنت قد بلغت سن الثانية والعشرون من عمري وتخرجت من الجامعة بتقدير ممتاز وتم قبولي كمعيد ولكنني فضلت تعيني للعمل في إحدى المستشفيات الكبيرة الخاصة هناك حتى يتسنى لي الحصول على الخبرة في مجال الطب قبل عودتي لممارسة المهنة في بلدي وهكذا تغيرت ملامح حياتي بدرجة كبيرة فمن الانطواء

وعدم الاختلاط بأحد الى الاختلاط الكلي بالأطباء والممرضين والممرضات وباقي العاملين بالمستشفى والمرضى وأحسست فعلا بتجدد نشاطي و حيويتي وذهب خجلي وأستطعت أن أحصل على صداقات كل العاملين معي في المستشفى وخصوصاً الممرضات اللاتي أسمعهن يظهرن فرحهن عند اللقاء بي في كل مرة وفعلاً كنت أبتسم مبتهجاً ومسروراً عندما أسمع همساتهن وغمزاتهن وأرى في أعينهن الإعجاب ربما بشكلي الجميل أو لأنني الوحيد في المستشفى من يرتدي أفخم الملابس ويملك سيارة وشقة أضافة لكوني عازبا"كما أنني أساعد الجميع بكل شيء وفي أحد الايام وبالتحديد في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل كنت وقتها أشرب الشاي وأقرأ بعض الكتب الطبية فأتصلوا بي من المستشفى يطلبون حضوري حالاً وبالطبع كان علي الذهاب بسرعة وبسيارتي ووصلت إلى المستشفى وكم ذعرت عندما عرفت بأن الحالة الطارئة هي اصطدام عدة سيارات على الخط السريع والضحايا كثيرون ويتطلب العمل جهدا غير أعتيادي وبالفعل بدأنا بأداء واجبنا طيلة الليل و النهار حتى ليل اليوم التالي وكان عملنا متعب ومتواصل وعند أنتهاء عملي ولدى خروجي من المستشفى صادفت ثلاثة من زملائي طبيبان وممرضة وكان من باب الاصول أن أسئلهم توصيلهم خاصة وأن الوقت متأخر

فقالوا بأن هذا قد يزاحمني فأصريت ثم وافقوا وصعدوا معي وفي الطريق صادف أن ن

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå