أتذكر أولمره لي, كان عمري 11 سنة, حتى بلوغ ما بلغت, بس كانت أحلى مره, لأنه كانشي جديد, شي عمري ما جربته, وكان له طعم ثاني. كنت ساكنة بالخبر مع أبويوأخوي الصغير, عمره أيامها كان 7 سنوات, أمي ماتت وانا صغيره بالسن وابويما تزوج احد بعدها. كانت عمتي ساكنة معانا لمده طويلة ألين ما تزوجت هيوانقلت مع زوجها لمدينة الجبيل, وكانت تزورنا من فترة لفترة. في يوم منالايام قررت عمتي بعد زيارة لها أن تأخذ اخوي معاها للجبيل, لأنه كانواولاد عمي بالجبيل لاجازة الصيف وحبت انه يكون معاهم كم يوم,قالي ابوي لاتروحين مع عمتك لان اولاد عمك كبار في السن, وانتي الحين لازم تبدينتتغطين عنهم وتلبسين عباية لانك بديتي تصيرين كبيره, اتذكر اني كنت ابكيلاني كنت ابي اروح معاهم بس عمتي قالتلي هذا ابوك ولازم تسمعين كلامه, ولازم تسوين كل شي يقولك تسوينه لانك انتي حرمة البيت من بعد ***, والاعتماد عليك يا بنتي في كل شي من بعد ***, اخذت اخوي معها وبقينا اناوابوي بالبيت لوحدنا, كان الوقت مغرب ولا انسى هذاك اليوم, لما شافني ابويوشاف الدموع في عيوني قرر
انه يرضيني.
قالي خليك هنا بروح مشوار صغير وارجع. راح ابوي وجلست في البيت لوحدياتفرج على التلفزيون. تأخر ابوي وما رجع الا بعد ما صارت الساعه 8 او 9
بالليل, رجع ومعاه كيسين وبيتزا, واحد من الاكياس عرفتها على طول, كان
كيس ابيض وفيه نقاط وردية, كان الكيس حق باسكن روبينز, جابلي ايسكريم
شوكولاته اللي احبه, والكيس الثاني كان فيها عباية جديده اكلنا مع بعضالبيتزا وكان على غير عادته يمزح معاي كثير ويضحكني, يمكن هالشي كان منباب ارضائي لأني كنت زعلانه اني ما قدرت اورح مع عمتي للجبيل مع اخوي, وبعد ما خلصنا البيتزا واكلنا الايسكريم قالي تعالي نقيس العباية, كنتفرحانه بالعباية, لاني اشوف كل الحريم الكبار يلبسونها وانا حالي حال ايبنت كنت اتشوق لليوم اللي اكون فيه كبيره والبس فيها عبايةاخذني غرفةالنوم حقته وطلع العباية من الكيس, قالي انا ما عرفت مقاسك ولكن اخذته علىحسب معرفتي لطولك, البسيه اشوف لفيت العباية على كتوفي وحطيت الطرحه علىراسي, ما كنت اعرف البس العباية وابوي كان يساعدني بس حتى ابوي ما كانيعرف للعباية صح, قالي لما ترجع عمتك بتعلمك كيف تلبسينها صح قالي وقفيقدام المراية اشوف, وقفت قدام المرايه وانا لابسه العباية وقف وراي وقاليتراك بديتي تشبهين *** كثير, حتى لما قالها وقف وراي ولصق فيني شوي, حسيتبشي غريب على ظهري, حسيت بزبه وانا ما كنت اعرف وشو الزب ايامها قالي غطيوجهك كذا ونزل الطرحه على وجهي وهو واقف وراي, كان يحرك جسمه يمين ويساروكنت احس بهالشي الجديد كلماله ويكبر ويصير يابس اكثر واكثر, و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå