حبى وحبيبى -2

حبى وحبيبى -2

اليوم أكتب إليكم كما وعدتكم لأقص عليكم كيف اكتشفت يوما ما لذة الجنس ومتعته وحلاوته، فكما تعلمون أنى كنت أشاهد وادى ووالدتى وهما يمارسان الجنس بينما كنت أنام فى الصالة وكانت والدتى تحب أن تمص لوالدى زبه الكبير وهو يلحس لها كسها وكنت أنا وحيدة فى الصالة أراقب كل هذا وجسدى يتأجج من الشهوة التى أشتاق إليها بينما هما فى نياكة مستمرة

كذلك حينما انفصلا عن بعضهما كنت مع أمى التى تزوجت من أيمن بعد أن ترك لها والدى المنزل الصغير وذهب ليعيش مع هيام فى منزلها وكان أيمن شديدا على والدتى أكثر من أبى فقد كان لا يحلو له ممارسة الجنس معها إلا أن يضربها ضربا شديدا لأنه كان ساديا وشاذا

تصوروا أن أيمن بعد أن كان يضرب أمى معتقدا أننى نائمة كان يجعلها تمص له زبه وتلعق لبنه ثم يقوم بوضعه فى طيزها وكأنه يغتصبها وكانت أمى فى البداية تتألم ألما شديدا لأنها لم تكن تمارس مثل هذه الأوضاع الجنسية ورويدا رويدا أصبحت تحب هذا اللواط ولا تستطيع الاستغناء عنه

كان هذا هو حال أمى الذى تبدل من رغبتها فى اللحس والمص لأبى إلى اللواط مع زوجها الجديد أيمن وحبها لأن تضرب قبل أن ينيكها فقد أصبحت ماشوسية وكنت أنا أشعر برجفة شديدة حينما يضربها أيمن خاصة الضرب الشديد على طيزها التى تورمت وأحمرت فما كان منه إلا أن يلحسس لها طيزها وكسها ويجعلها تشرب لبنه بعد أن كانت تمص له زبره فقط مثلما كانت مع أبى

لقد انتقلت للعيش مع جدتى بناء على رغبة أمى بعد أن لاحظت أننى أشاهدها وهى عارية وأحب أن أراها عارية حينما كانت تجلس أمام المرآة فى الصباح الباكر قبل أن يستيقظ أيمن وتنظر إلى جسدها الأبيض الجميل الذى يشوبه الاحمرار من كثرة الضرب فظنت أننى أشتهى هذا الجسد الجميل فما كان منها إلا أن أرسلتنى لمنزل جدتى لكنها فى الحقيقة لم تكن خائفة على كما كنت أظن حيث ستعلمون فى حلقاتى القادمة أن رغبتها فى السحاق هى التى دفعتها لإبعادى عنها لأنها لم تكن تتوقع أن تمارس السحاق مع إبنتها الوحيدة ، لكن جمالى وجسدى المرمرى هو الذى دفعها للمارسة السحاق معى وسوف تعلمون كيف حدث هذا فى حلقات قادمة

لقد أحببت أمى كمات لم يحبها أحد من قبل

وعشقت فيها الجمال والهدوء والحنان

ووجدت فيها ما هو أجمل وأحلى وأطعم

كنت أشتهيها ليلا ونهارا وكانت تشتهينى كذلك

كنت أشعر بأنها حبيبتى وعشيقتى وتبدل شعورى نحوها

لم أكن أشعر بأنها أمى قدر شعورى... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål